البشير: لا مناصب بالسلاح ودارفور غير محتاجة لـ'يوناميد' - روان للإنتاج الإعلامي والفني
ووعد البشير بإقامة السدود والحفائر والآبار لتوفير المياه في دارفور ومنع الاحتكاكات بين المزارعين والرعاة.
وثمن صمود سكان ولاية شمال دارفور في وجه التمرد ومقاومته لمدة 12 عاماً، مبشراً بقرب انتهاء مجرد كلمة تمرد بدارفور.
وقال
البشير إن أبناء الإقليم الآن يعملون على حماية الحرمين الشريفين ضمن
تحالف الدول العربية "عاصفة الحزم"، مؤكداً أن ذلك فخراً للسودان عامة
ولأهل دارفور الذين طالما قاموا بكسوة الكعبة الشريفة.
وامتدح
البشير مواقف الرئيس التشادي إدريس ديبي في تحقيق الاستقرار والأمن في
دارفور، ووعد بتكملة طريق الإنقاذ الغربي ليربط تشاد بمدينة الجنينة حاضرة
غربي دارفور.
وقال إنه يسعى إلى إرجاع دارفور سيرتها الأولى، مؤكداً أن أعراف وتقاليد
أهل دارفور في حلحلة النزاعات تدرس بأعرق الجامعات الأميركية.
وأشار البشير إلى عدم حاجة دارفور وأهلها للقوات المشتركة للأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي "يوناميد" لحلحلة قضاياها.
شبكة الشرو
اتهم
الرئيس السوداني عمر البشير مرشح المؤتمر الوطني لانتخابات الرئاسة
المقررة بالثالث عشر من أبريل الجاري، الحركات المسلحة بالعمل لصالح أجندة
خارجية، قاطعاً بأنه لن تكون هناك مناصب لحملة السلاح، مشيراً لعدم حاجة
دارفور للقوات المشتركة المعروفة بـ"يوناميد".
ووجد
البشير يوم الثلاثاء استقبالاً كبيراً من جماهير ولاية شمال دارفور في
حاضرتها مدينة الفاشر، في آخر جولاته في ولايات السودان ضمن حملته
الانتخابية المكثفة التي تنتهي يوم الخميس في الخرطوم.
وجدد الدعوة إلى حقن الدماء ونبذ العصبية والقبلية، مؤكداً رغبته في استكمال النهضة والتنمية التي لن تتحقق إلا بالأمن والاستقرار.
وقال
إن حملة السلاح هم من يعرقلون التنمية في دارفور، مشيراً إلى وقوفهم وراء
تأخر تشييد طريق الإنقاذ الغربي الذي يربط الإقليم ببقية ولايات البلاد.
وجدد
اتهامه لحملة السلاح والحركات المسلحة بالعمل لصالح أجندة خارجية، وقال إن
حملة السلاح يخدمون أعداء السودان وأعداء شعبه ولا يريدون التنمية في
دارفور من أجل المتاجرة بالقضية للحصول على المناصب.
وعود بالتنمية
البشير قال إن أبناء الإقليم الآن يعملون على حماية الحرمين الشريفين
الرئيس السوداني عمر البشير مرشح المؤتمر الوطني لانتخابات الرئاسة
المقررة بالثالث عشر من أبريل الجاري، الحركات المسلحة بالعمل لصالح أجندة
خارجية، قاطعاً بأنه لن تكون هناك مناصب لحملة السلاح، مشيراً لعدم حاجة
دارفور للقوات المشتركة المعروفة بـ"يوناميد".
ووجد
البشير يوم الثلاثاء استقبالاً كبيراً من جماهير ولاية شمال دارفور في
حاضرتها مدينة الفاشر، في آخر جولاته في ولايات السودان ضمن حملته
الانتخابية المكثفة التي تنتهي يوم الخميس في الخرطوم.
وجدد الدعوة إلى حقن الدماء ونبذ العصبية والقبلية، مؤكداً رغبته في استكمال النهضة والتنمية التي لن تتحقق إلا بالأمن والاستقرار.
وقال
إن حملة السلاح هم من يعرقلون التنمية في دارفور، مشيراً إلى وقوفهم وراء
تأخر تشييد طريق الإنقاذ الغربي الذي يربط الإقليم ببقية ولايات البلاد.
وجدد
اتهامه لحملة السلاح والحركات المسلحة بالعمل لصالح أجندة خارجية، وقال إن
حملة السلاح يخدمون أعداء السودان وأعداء شعبه ولا يريدون التنمية في
دارفور من أجل المتاجرة بالقضية للحصول على المناصب.
وعود بالتنمية
البشير قال إن أبناء الإقليم الآن يعملون على حماية الحرمين الشريفين
ووعد البشير بإقامة السدود والحفائر والآبار لتوفير المياه في دارفور ومنع الاحتكاكات بين المزارعين والرعاة.
وثمن صمود سكان ولاية شمال دارفور في وجه التمرد ومقاومته لمدة 12 عاماً، مبشراً بقرب انتهاء مجرد كلمة تمرد بدارفور.
وقال
البشير إن أبناء الإقليم الآن يعملون على حماية الحرمين الشريفين ضمن
تحالف الدول العربية "عاصفة الحزم"، مؤكداً أن ذلك فخراً للسودان عامة
ولأهل دارفور الذين طالما قاموا بكسوة الكعبة الشريفة.
وامتدح
البشير مواقف الرئيس التشادي إدريس ديبي في تحقيق الاستقرار والأمن في
دارفور، ووعد بتكملة طريق الإنقاذ الغربي ليربط تشاد بمدينة الجنينة حاضرة
غربي دارفور.
وقال إنه يسعى إلى إرجاع دارفور سيرتها الأولى، مؤكداً أن أعراف وتقاليد
أهل دارفور في حلحلة النزاعات تدرس بأعرق الجامعات الأميركية.
وأشار البشير إلى عدم حاجة دارفور وأهلها للقوات المشتركة للأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي "يوناميد" لحلحلة قضاياها.
شبكة الشرو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق