جوبا ترحب بمبادرة الخرطوم لحل أزمة جنوب السودان - روان للإنتاج الإعلامي والفني
رحبت
حكومة جنوب السودان، بقرار الهيئة الحكومية للتنمية الأفريقية "إيقاد"
فيما يتعلق بطلب قيادة الخرطوم لمبادرة تستهدف رأب الصدع بين الفرقاء
الجنوبيين، والمساهمة في إحلال السلام بالدولة الوليدة.
وقال وزير خارجية جنوب السودان برنابا بنجامين لصحيفة "سودان تربيون" يوم
الأربعاء، إن بلاده ترحب بوساطة حكومة الخرطوم لمعالجة جذور الصراع واحترام
سيادة الدولة الجديدة.
وأوضح بنجامين، أن السودان عضو بالهيئة الحكومية للتنمية "إيقاد" والاتحاد
الأفريقي، وأن بلاده لا تمانع في أي وساطة تقود إلى تسوية الصراع الحالي .
إلى
ذلك، أطلقت اللجنة الدولية للصليب الأحمر مبادرة لجمع شمل العائلات التي
تفرق أفرادها في جنوب السودان بعد اندلاع الحرب هناك قبل عام ونصف العام.
وتنشر اللجنة صوراً ومعلومات عن المفقودين وتوفر وسائل اتصال مباشر بذويهم.
ويعمل
الصليب الأحمر على جمع هذه الصور والمعلومات عن الأشخاص الموجودين في
مخيمات النزوح واللجوء داخل جنوب السودان وخارجها، لتسهيل التعرف عليهم،
ومن ثم إتاحة فرصة الاتصال عن طريق موظفي اللجنة.
وحسب
تقارير منظمات الأمم المتحدة، فقد شردت الحرب نحو مليوني شخص، فأصبحوا
نازحين في مخيمات داخل البلاد أو لاجئين في مخيمات دول الجوار.
ويعيش أكثر من 120 ألفاً من هؤلاء في مخيمات بعثة الأمم المتحدة في عدد من ولايات جنوب السودان.
شبكة الشروق + وكالات
حكومة جنوب السودان، بقرار الهيئة الحكومية للتنمية الأفريقية "إيقاد"
فيما يتعلق بطلب قيادة الخرطوم لمبادرة تستهدف رأب الصدع بين الفرقاء
الجنوبيين، والمساهمة في إحلال السلام بالدولة الوليدة.
وقال وزير خارجية جنوب السودان برنابا بنجامين لصحيفة "سودان تربيون" يوم
الأربعاء، إن بلاده ترحب بوساطة حكومة الخرطوم لمعالجة جذور الصراع واحترام
سيادة الدولة الجديدة.
وأوضح بنجامين، أن السودان عضو بالهيئة الحكومية للتنمية "إيقاد" والاتحاد
الأفريقي، وأن بلاده لا تمانع في أي وساطة تقود إلى تسوية الصراع الحالي .
إلى
ذلك، أطلقت اللجنة الدولية للصليب الأحمر مبادرة لجمع شمل العائلات التي
تفرق أفرادها في جنوب السودان بعد اندلاع الحرب هناك قبل عام ونصف العام.
وتنشر اللجنة صوراً ومعلومات عن المفقودين وتوفر وسائل اتصال مباشر بذويهم.
ويعمل
الصليب الأحمر على جمع هذه الصور والمعلومات عن الأشخاص الموجودين في
مخيمات النزوح واللجوء داخل جنوب السودان وخارجها، لتسهيل التعرف عليهم،
ومن ثم إتاحة فرصة الاتصال عن طريق موظفي اللجنة.
وحسب
تقارير منظمات الأمم المتحدة، فقد شردت الحرب نحو مليوني شخص، فأصبحوا
نازحين في مخيمات داخل البلاد أو لاجئين في مخيمات دول الجوار.
ويعيش أكثر من 120 ألفاً من هؤلاء في مخيمات بعثة الأمم المتحدة في عدد من ولايات جنوب السودان.
شبكة الشروق + وكالات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق