تدشين مشروع الاستراتيجية الخاصة بمكافحة جريمة الاتجار وتهريب البشر - روان للإنتاج الإعلامي والفني
أكد الاستاذ بابكر أحمد دقنه وزير الدوله بوزارة الداخلية أن السودان يبذل
جهود كبيرة في مجال مكافحة جريمة الاتجار وتهريب البشر وذلك بالانضمام الى
الحملة العالمية لمكافحة الاتجار وتهريب البشر بالاضافة الى المصداقة على
الاستراتيجية المشتركة للعام 2013م 2014م .
جاء
ذلك لدى مخاطبته أمس إجتماع تدشين مشروع الاستراتيجية الخاصة بمكافحة
الاتجار وتهريب البشر بمعتمدية اللاجئين بالخرطوم بحضور الاستاذ حمد
الجزولي معتمد معتمدية اللاجئين وعدد من المنظمات الدولية وممثلي الدول
المانحة والمفوضية السامية لحقوق اللاجئين مؤكداً أن جريمة الاتجار
والتهريب يلعب فيها اللاجئي دورا كبيرا الى جانب دور المهرب في الجريمة
مشيراً أن السودان وضع عدة تدابير منها القانون الاتحادي الاول لمكافة
الاتجار بالبشر وأنشأ اللجنة الوطنية لمكافحة الاتجار بالبشر بجانب
المشاركة في العديد من المبادرات بهدف التصدي للجريمة مؤكداً أن السودان
يعد معبراً للتحركات غير القانونية داعياً المانحين والمنظمات بتقديم الدعم
اللازم بما يمكن التصدي للظاهرة مضيفاً أن الدعم المقدم من المانحين أسهم
إسهاماً فاعلاً في التقليل من الظاهرة وأن الدول المانحة أمنت على ضرورة
تقديم الدعم اللازم حتى يطلع السودان بمهامه في مواجهة الجريمة .
من
جانبه أوضح الاستاذ حمد الجزولي معتمد اللاجئين (للمكتب الصحفي للشرطة) أن
الاستراتيجية الموضوعة لمكافحة جريمة الاتجار بالبشر ستعود بالنفع على
اللاجئين بشرق السودان وذلك عبر تحسين المعسكرات وفصل اللاجئين القدامى
والجدد وإنشاء معسكرات جديدة مؤكداً أن الاستراتيجية تخدم عدد من الاهداف
منها تعزيز الأمن وتخفيف المخاطر وبناء القدرات الوطنية وتعزيز التعاون .
أكد الاستاذ بابكر أحمد دقنه وزير الدوله بوزارة الداخلية أن السودان يبذل
جهود كبيرة في مجال مكافحة جريمة الاتجار وتهريب البشر وذلك بالانضمام الى
الحملة العالمية لمكافحة الاتجار وتهريب البشر بالاضافة الى المصداقة على
الاستراتيجية المشتركة للعام 2013م 2014م .
جاء
ذلك لدى مخاطبته أمس إجتماع تدشين مشروع الاستراتيجية الخاصة بمكافحة
الاتجار وتهريب البشر بمعتمدية اللاجئين بالخرطوم بحضور الاستاذ حمد
الجزولي معتمد معتمدية اللاجئين وعدد من المنظمات الدولية وممثلي الدول
المانحة والمفوضية السامية لحقوق اللاجئين مؤكداً أن جريمة الاتجار
والتهريب يلعب فيها اللاجئي دورا كبيرا الى جانب دور المهرب في الجريمة
مشيراً أن السودان وضع عدة تدابير منها القانون الاتحادي الاول لمكافة
الاتجار بالبشر وأنشأ اللجنة الوطنية لمكافحة الاتجار بالبشر بجانب
المشاركة في العديد من المبادرات بهدف التصدي للجريمة مؤكداً أن السودان
يعد معبراً للتحركات غير القانونية داعياً المانحين والمنظمات بتقديم الدعم
اللازم بما يمكن التصدي للظاهرة مضيفاً أن الدعم المقدم من المانحين أسهم
إسهاماً فاعلاً في التقليل من الظاهرة وأن الدول المانحة أمنت على ضرورة
تقديم الدعم اللازم حتى يطلع السودان بمهامه في مواجهة الجريمة .
من
جانبه أوضح الاستاذ حمد الجزولي معتمد اللاجئين (للمكتب الصحفي للشرطة) أن
الاستراتيجية الموضوعة لمكافحة جريمة الاتجار بالبشر ستعود بالنفع على
اللاجئين بشرق السودان وذلك عبر تحسين المعسكرات وفصل اللاجئين القدامى
والجدد وإنشاء معسكرات جديدة مؤكداً أن الاستراتيجية تخدم عدد من الاهداف
منها تعزيز الأمن وتخفيف المخاطر وبناء القدرات الوطنية وتعزيز التعاون .
سونا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق