ثالوث نظام الجودة: العلاقات البينية للخدمة Service Interface - روان للإنتاج الإعلامي والفني
تشمل
كلاً من الفرد، المنظمة والمجتمع. يجلب الأفراد الحاجات، التوقعات،
الإبداع، والقيادة المحتملة لنظام الجودة. ويعد الفرد عدة البناء الرئيسية
للمنظمة وللمجتمع. ويمكن أن يطلق على الأفراد: الزبائن الخارجيين والزبائن
الداخليين. أي بعبارة أخرى يعد الأفراد قوة الدفع لنظام الجودة.
عنصر
المنظمة في هذا الجزء هو تشكيلة من الأفراد لديهم هدف واحد، رغبة (قدرة)
على المساهمة في تحقيق الهدف وقدرة على الاتصال مع بعضهم البعض – ينبغي
تطوير وظيفتي القيادة والإدارة داخل المنظمة . الأفراد العاملين في المنظمة
هم من يحدد الهدف فضلاً عن مسؤوليتهم عن نجاح أو فشل المنظمة في الوصول
إلى الهدف.
المكون
الثالث (المجتمع) هو الذي ينبغي أن تخدمه المنظمة من خلال الأفراد
العاملين ويقدم المجتمع إطاراً واسعاً (من خلال الأسواق، القوانين، الأدلة
الأخلاقية والقيمية) والتي تعمل المنظمة في إطارها.
في
السابق كان التركيز على الجودة عند مستوى الفرد (رضا الزبون الخارجي)،
والآن نرى تأكيداً إضافياً على المنظمة آخذين بالاعتبار بيئة العمل وفريق
العمل (رضا الزبون الداخلي).
لقد وسعت المشكلات البيئية المرتبطة بالمنتج وبالتخلص منه من تركيز الجودة ليضم المجتمع بأكمله.
إذن ولبناء نظام لإدارة الجودة علينا أن نركز على العلاقات البينية ومكوناتها بغض النظر عن فلسفة الجودة المعتمدة.
كلاً من الفرد، المنظمة والمجتمع. يجلب الأفراد الحاجات، التوقعات،
الإبداع، والقيادة المحتملة لنظام الجودة. ويعد الفرد عدة البناء الرئيسية
للمنظمة وللمجتمع. ويمكن أن يطلق على الأفراد: الزبائن الخارجيين والزبائن
الداخليين. أي بعبارة أخرى يعد الأفراد قوة الدفع لنظام الجودة.
عنصر
المنظمة في هذا الجزء هو تشكيلة من الأفراد لديهم هدف واحد، رغبة (قدرة)
على المساهمة في تحقيق الهدف وقدرة على الاتصال مع بعضهم البعض – ينبغي
تطوير وظيفتي القيادة والإدارة داخل المنظمة . الأفراد العاملين في المنظمة
هم من يحدد الهدف فضلاً عن مسؤوليتهم عن نجاح أو فشل المنظمة في الوصول
إلى الهدف.
المكون
الثالث (المجتمع) هو الذي ينبغي أن تخدمه المنظمة من خلال الأفراد
العاملين ويقدم المجتمع إطاراً واسعاً (من خلال الأسواق، القوانين، الأدلة
الأخلاقية والقيمية) والتي تعمل المنظمة في إطارها.
في
السابق كان التركيز على الجودة عند مستوى الفرد (رضا الزبون الخارجي)،
والآن نرى تأكيداً إضافياً على المنظمة آخذين بالاعتبار بيئة العمل وفريق
العمل (رضا الزبون الداخلي).
لقد وسعت المشكلات البيئية المرتبطة بالمنتج وبالتخلص منه من تركيز الجودة ليضم المجتمع بأكمله.
إذن ولبناء نظام لإدارة الجودة علينا أن نركز على العلاقات البينية ومكوناتها بغض النظر عن فلسفة الجودة المعتمدة.
المصدر : الشبكة العربية للادارة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق