نظرية التهديم الإبداعي - روان للإنتاج الإعلامي والفني
لقد
تغيرت طرائق القيام بالأعمال بشكل مثير من خلال استعمال تكنولوجيا
المعلومات. فالطرائق القديمة للتعامل مع الزبائن والموردين والعمال هدمت
واستبدلت بطرائق جذرية جديدة، وقد أطلق الاقتصادي بيتر شوم على هذا اسم
التهديم الإبداعي ويعتقد أنه من خلال تهديم الطرائق القديمة للقيام
بالأعمال يمكننا إيجاد طرائق جديدة.
إن
الممارسات القديمة للأعمال في نظرية التهديم الإبداعي تطرح خارجاً، أما
الممارسات الجديدة لتكنولوجيا المعلومات فإنها تجلب إلى العمل. فعلى سبيل
المثال، في بداية تقديم سواقات الأقراص الصلبة في الحواسب تمت مقاومتها،
إلا أنه بعد القيام بالنشر الواسع والترويج والإعلان لها وزيادة الاستعمال
في الانترنت والويب أصبح لها قيمة فائقة وكبيرة.
إن من أهم الأسباب التي أدت لظهور هذه النظرية ما يلي:
انطلاق تكنولوجيا المعلومات كقوة هادرة تتفوق في تأثيرها على الإدارة ومنظمات الأعمال.
عدم تناسب الأوضاع والهياكل التنظيمية مع الظروف الجديدة الناشئة عن ثورة التكنولوجيا والمعلوماتية.
التطور الواضح في تركيب الموارد البشرية بمنظمات الأعمال وظهور العمال ذو المعارف.
لقد بنيت هذه النظرية على الأفكار الأساسية التالية:
إن التغيرات المحيطة بمنظمات الأعمال تحمل معها الكثير من الخطر والتهديد.
قد يضطر الكثير من مديري المنظمات للتخلي عن مناصبهم نتيجة لسوء الأحوال في شركاتهم وانحدار مستوى الربحية والقدرة التنافسية.
إن
التهديم الإبداعي هو عملية التحول المخطط من الوضع التنظيمي والممارسات
الإدارية السائدة إلى وضع تنظيمي وممارسات تتفق مع عصر المعلومات.
تغيرت طرائق القيام بالأعمال بشكل مثير من خلال استعمال تكنولوجيا
المعلومات. فالطرائق القديمة للتعامل مع الزبائن والموردين والعمال هدمت
واستبدلت بطرائق جذرية جديدة، وقد أطلق الاقتصادي بيتر شوم على هذا اسم
التهديم الإبداعي ويعتقد أنه من خلال تهديم الطرائق القديمة للقيام
بالأعمال يمكننا إيجاد طرائق جديدة.
إن
الممارسات القديمة للأعمال في نظرية التهديم الإبداعي تطرح خارجاً، أما
الممارسات الجديدة لتكنولوجيا المعلومات فإنها تجلب إلى العمل. فعلى سبيل
المثال، في بداية تقديم سواقات الأقراص الصلبة في الحواسب تمت مقاومتها،
إلا أنه بعد القيام بالنشر الواسع والترويج والإعلان لها وزيادة الاستعمال
في الانترنت والويب أصبح لها قيمة فائقة وكبيرة.
إن من أهم الأسباب التي أدت لظهور هذه النظرية ما يلي:
انطلاق تكنولوجيا المعلومات كقوة هادرة تتفوق في تأثيرها على الإدارة ومنظمات الأعمال.
عدم تناسب الأوضاع والهياكل التنظيمية مع الظروف الجديدة الناشئة عن ثورة التكنولوجيا والمعلوماتية.
التطور الواضح في تركيب الموارد البشرية بمنظمات الأعمال وظهور العمال ذو المعارف.
لقد بنيت هذه النظرية على الأفكار الأساسية التالية:
إن التغيرات المحيطة بمنظمات الأعمال تحمل معها الكثير من الخطر والتهديد.
قد يضطر الكثير من مديري المنظمات للتخلي عن مناصبهم نتيجة لسوء الأحوال في شركاتهم وانحدار مستوى الربحية والقدرة التنافسية.
إن
التهديم الإبداعي هو عملية التحول المخطط من الوضع التنظيمي والممارسات
الإدارية السائدة إلى وضع تنظيمي وممارسات تتفق مع عصر المعلومات.
الشبكة العربية للادارة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق