نائب الرئيس:أي حوار لن يخرج من اطار الشريعة و لا خيار غير الانتخابات لحكم السودان - روان للإنتاج الإعلامي والفني
اكد
حسبو محمد عبد الرحمن نائب رئيس الجمهورية استمرار الحوار لتحقيق السلام
غير انه جزم بأن أي حوار لن يخرج من اطار الشريعة وانه لا خيار غير
الانتخابات لحكم السودان ، وقال ان الانقاذ ستستمر في تقديم الخدمات رغم
المكايدات والمؤامرات وقال نحن لسنا حكاماً بل خداماً لهذا الشعب وجئنا لحل
مشاكله.
جاء
ذلك لدى مخاطبته الاحتفال الجماهيري بمنطقة الكباشي على شرف اكتمال خدمات
كهرباء منطقة الريف الشمالي بمحلية بحري ، ووجه نائب رئيس الجمهورية ولاية
الخرطوم بالاستمرار في تقديم الخدمات .
والي
الخرطوم دكتور عبد الرحمن الخضر اعلن اكتمال تغطية كل ريف شمال بحري
بالكهرباء وقال الوالي اجتهدنا في اكمال خدمات التعليم والصحة والمياه
وتوزيعها بعدالة على المواطنين ونسعى جاهدين لإكمال بقية الخدمات مثل
الكهرباء والصرف الصحي والسطحي والأمن .
وقطع
الوالي بانها التزام اخلاقي ليست لها علاقة بالانتخابات معلنا ان الأيام
القادمة ستشهد اكتمال توصيل الكهرباء لعدد 80 قرية و40 حارة ومربع موزعة
على انحاء الولاية وقطع الوالي على نفسه عهدا بأن الخطة الأسكانية لأهالي
الكباشي سترى النور خلال شهر واحد .
دكتور
عوض احمد الجاز ، نائب دائرة بحري شمال بالمجلس الوطني اشار الى التحول
الذي حدث في منطقة الريف الشمالي الذي كانت اغلب اراضيه جرداء والآن تحول
الى منطقة انتاجية تضم اكبر محطة لتوليد الكهرباء بعد سد مروي واكبر منطقة
صناعية بالجيلي وقال الجاز ( الريف قادم بقوة باذن الله)
معتمد
محلية بحري الناجي محمد علي والخليفة عبد الوهاب الكباشي والناظر محمد
سرور رملي اشاروا للطفرة التى حدثت بمنطقة الريف الشمالي في خدمات التعليم
لفك الاكتظاظ والاختلاط واكتفاء المحلية من الخدمات الصحية واعلن المعتمد
ان المرحلة الثالثة من مشروع الكهرباء شملت 73 قرية بتكلفة قدرها 35 مليون
جنيه كآخر مراحل الكهرباء التي يستفيد منها المواطن في القطاع السكني
والزراعة .
فيما
اعلن الخليفة عبد الوهاب عن دعمهم وتأييدهم للمشير عمر البشير رئيسا
للجمهورية للمرحلة القادمة تأكيدا لثقتنا فيه كقيادة رشيدة تذهب على خطى
الشريعة الاسلامية وتسعى لتحقيق الوفاق الوطني حقنا للدماء عبر الحوار
الجامع .
المهندس
علي عبد الرحمن مدير الشركة السودانية لتوزيع الكهرباء اعلن عن دخول
الكهرباء لثلاث مدن كبيرة خلال الأيام القادمة وهي الدلنج والحمادي
والدبيبات .
حسبو محمد عبد الرحمن نائب رئيس الجمهورية استمرار الحوار لتحقيق السلام
غير انه جزم بأن أي حوار لن يخرج من اطار الشريعة وانه لا خيار غير
الانتخابات لحكم السودان ، وقال ان الانقاذ ستستمر في تقديم الخدمات رغم
المكايدات والمؤامرات وقال نحن لسنا حكاماً بل خداماً لهذا الشعب وجئنا لحل
مشاكله.
جاء
ذلك لدى مخاطبته الاحتفال الجماهيري بمنطقة الكباشي على شرف اكتمال خدمات
كهرباء منطقة الريف الشمالي بمحلية بحري ، ووجه نائب رئيس الجمهورية ولاية
الخرطوم بالاستمرار في تقديم الخدمات .
والي
الخرطوم دكتور عبد الرحمن الخضر اعلن اكتمال تغطية كل ريف شمال بحري
بالكهرباء وقال الوالي اجتهدنا في اكمال خدمات التعليم والصحة والمياه
وتوزيعها بعدالة على المواطنين ونسعى جاهدين لإكمال بقية الخدمات مثل
الكهرباء والصرف الصحي والسطحي والأمن .
وقطع
الوالي بانها التزام اخلاقي ليست لها علاقة بالانتخابات معلنا ان الأيام
القادمة ستشهد اكتمال توصيل الكهرباء لعدد 80 قرية و40 حارة ومربع موزعة
على انحاء الولاية وقطع الوالي على نفسه عهدا بأن الخطة الأسكانية لأهالي
الكباشي سترى النور خلال شهر واحد .
دكتور
عوض احمد الجاز ، نائب دائرة بحري شمال بالمجلس الوطني اشار الى التحول
الذي حدث في منطقة الريف الشمالي الذي كانت اغلب اراضيه جرداء والآن تحول
الى منطقة انتاجية تضم اكبر محطة لتوليد الكهرباء بعد سد مروي واكبر منطقة
صناعية بالجيلي وقال الجاز ( الريف قادم بقوة باذن الله)
معتمد
محلية بحري الناجي محمد علي والخليفة عبد الوهاب الكباشي والناظر محمد
سرور رملي اشاروا للطفرة التى حدثت بمنطقة الريف الشمالي في خدمات التعليم
لفك الاكتظاظ والاختلاط واكتفاء المحلية من الخدمات الصحية واعلن المعتمد
ان المرحلة الثالثة من مشروع الكهرباء شملت 73 قرية بتكلفة قدرها 35 مليون
جنيه كآخر مراحل الكهرباء التي يستفيد منها المواطن في القطاع السكني
والزراعة .
فيما
اعلن الخليفة عبد الوهاب عن دعمهم وتأييدهم للمشير عمر البشير رئيسا
للجمهورية للمرحلة القادمة تأكيدا لثقتنا فيه كقيادة رشيدة تذهب على خطى
الشريعة الاسلامية وتسعى لتحقيق الوفاق الوطني حقنا للدماء عبر الحوار
الجامع .
المهندس
علي عبد الرحمن مدير الشركة السودانية لتوزيع الكهرباء اعلن عن دخول
الكهرباء لثلاث مدن كبيرة خلال الأيام القادمة وهي الدلنج والحمادي
والدبيبات .
سونا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق