افتتاح التوسعة الثالثة للمسجد الحرام - روان للإنتاج الإعلامي والفني
دشن
العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز التوسعة الثالثة للمسجد الحرام
لتصل الطاقة الاستيعابية للحرم المكي إلى مليون و850 ألف مصل. وتشمل
التوسعة مضاعفة مساحة المطاف ليصل عدد الطائفين إلى 107 آلاف طائف في
الساعة.
وتبلغ
مسطحات البناء لهذه المرحلة من التوسعة مليونا و470 ألف متر مربع،
وستتضاعف الطاقة الاستيعابية للمسعى مرة ونصف المرة، ليتسع لـ118 ألف شخص
في الساعة، كما يشهد المطاف زيادة تتسع لتسعين ألف مصل.
يشار
إلى أن أعمال توسعة المسجد الحرام تمت لأول مرة في عهد الخليفة عمر بن
الخطاب رضي الله عنه واستمرت طوال التاريخ الإسلامي حتى وصلت إلى مرحلة
الإنشاءات الحديثة التي ما زالت تحافظ على الطراز المعماري الإسلامي.
ويعد
هذا المشروع هو الأكبر في تاريخ المسجد الحرام، وتشمل هذه التوسعة
والعناصر المرتبطة بها، مليونا ومئتين وتسعة وستين ألف متر مربع. ويتضمن
المشروع إنشاء 78 باباً أوتوماتيكياً تغلق بالتحكم عن بعد تحيط بالحرم في
الدور الأرضي فقط.
كما
يشتمل مشروع توسعة الحرم على أنظمة صوتية متطورة من خلال تزويد الحرم
بأكثر من أربعة آلاف سماعة للصوت، هذا عدا عن كاميرات المراقبة المتطورة.
وكالات
العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز التوسعة الثالثة للمسجد الحرام
لتصل الطاقة الاستيعابية للحرم المكي إلى مليون و850 ألف مصل. وتشمل
التوسعة مضاعفة مساحة المطاف ليصل عدد الطائفين إلى 107 آلاف طائف في
الساعة.
وتبلغ
مسطحات البناء لهذه المرحلة من التوسعة مليونا و470 ألف متر مربع،
وستتضاعف الطاقة الاستيعابية للمسعى مرة ونصف المرة، ليتسع لـ118 ألف شخص
في الساعة، كما يشهد المطاف زيادة تتسع لتسعين ألف مصل.
يشار
إلى أن أعمال توسعة المسجد الحرام تمت لأول مرة في عهد الخليفة عمر بن
الخطاب رضي الله عنه واستمرت طوال التاريخ الإسلامي حتى وصلت إلى مرحلة
الإنشاءات الحديثة التي ما زالت تحافظ على الطراز المعماري الإسلامي.
ويعد
هذا المشروع هو الأكبر في تاريخ المسجد الحرام، وتشمل هذه التوسعة
والعناصر المرتبطة بها، مليونا ومئتين وتسعة وستين ألف متر مربع. ويتضمن
المشروع إنشاء 78 باباً أوتوماتيكياً تغلق بالتحكم عن بعد تحيط بالحرم في
الدور الأرضي فقط.
كما
يشتمل مشروع توسعة الحرم على أنظمة صوتية متطورة من خلال تزويد الحرم
بأكثر من أربعة آلاف سماعة للصوت، هذا عدا عن كاميرات المراقبة المتطورة.
وكالات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق