تعرف بمرحلة النفاق الاجتماعي.... عندما تسقط أقنعة الخطوبة - روان للإنتاج الإعلامي والفني
فيكون الخوف من فقدان الشريك عند المصارحة بحقيقة الخطيب هو أول الأسباب,
وغالباً ما تكون تلك المصارحة مرة وقاسية, وتجعل الخطيب يفر بجلده عند
سماعها، ولذا حرص الباقون على السكوت، والعاقل من اتعظ بغيره.
وعلى صعيد متصل تبرز الرؤية المثالية لأحد الشريكين في فارس الأحلام أو
أميرته حسب الحال إلى جعل الطرف الآخر يتمظهر بكل الصفات التي ذكرها الطرف
الآخر إرضاءً له، ووصولاً إلى المبتغى, مما يمكن أن نطلق عليها ظاهرة "قدر
ظروفك"، في الخطوبة وبعد العرس الله كريم. الرغبة في الإبهار أما الإيحاء
والرغبة في إبهار الطرف الآخر ومحاولة إدهاشه كذباً وزوراً والتأثير على
قراراته, من أجل تسهيل الارتباط به عملاً بقول "أبوي ما تقول ليهو لا"،
وبعدها يتبدل القول إلى "أبوي طلقني من الزول ده".
الأسباب
النفسية التي تدفع الخطيب أو الخطيبة للتجمل وإبداء العديد من الصفات غير
الحقيقية ومحاولة التجمل وإظهار خلاف ما يبطنون, هي في مجملها أسباب عديدة
ومتشعبة.
النفسية التي تدفع الخطيب أو الخطيبة للتجمل وإبداء العديد من الصفات غير
الحقيقية ومحاولة التجمل وإظهار خلاف ما يبطنون, هي في مجملها أسباب عديدة
ومتشعبة.
فيكون الخوف من فقدان الشريك عند المصارحة بحقيقة الخطيب هو أول الأسباب,
وغالباً ما تكون تلك المصارحة مرة وقاسية, وتجعل الخطيب يفر بجلده عند
سماعها، ولذا حرص الباقون على السكوت، والعاقل من اتعظ بغيره.
ضعف
الشخصية وكذلك نجد ضعف الشخصية، والخوف من المجهول، وعدم القدرة على
المواجهة والمصارحة، وفقدان الثقة بالنفس, وكلها تدفع بالشريك "الكضاب" إلى
الاستمرار في اللعبة إلى حين الزواج, وبعدها تظهر الحقيقة ولكن "بعد ما
فات الأوان".
الشخصية وكذلك نجد ضعف الشخصية، والخوف من المجهول، وعدم القدرة على
المواجهة والمصارحة، وفقدان الثقة بالنفس, وكلها تدفع بالشريك "الكضاب" إلى
الاستمرار في اللعبة إلى حين الزواج, وبعدها تظهر الحقيقة ولكن "بعد ما
فات الأوان".
وعلى صعيد متصل تبرز الرؤية المثالية لأحد الشريكين في فارس الأحلام أو
أميرته حسب الحال إلى جعل الطرف الآخر يتمظهر بكل الصفات التي ذكرها الطرف
الآخر إرضاءً له، ووصولاً إلى المبتغى, مما يمكن أن نطلق عليها ظاهرة "قدر
ظروفك"، في الخطوبة وبعد العرس الله كريم. الرغبة في الإبهار أما الإيحاء
والرغبة في إبهار الطرف الآخر ومحاولة إدهاشه كذباً وزوراً والتأثير على
قراراته, من أجل تسهيل الارتباط به عملاً بقول "أبوي ما تقول ليهو لا"،
وبعدها يتبدل القول إلى "أبوي طلقني من الزول ده".
ونجد أن أصحاب الشخصيات المضطربة والسايكوباتية والسلوك المنحرف والمحتالين يحتلون جانباً مقدراً من هذه الفئة, وأحذروهم.
المصدر : صحيفة التغيير - بقلم . د. على بلدو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق