والي كسلا يطالب المنظمات الدولية بالوقوف مع السودان لمواجهة العصابات العالمية المتاجرة بالبشر - روان للإنتاج الإعلامي والفني
طالب
الاستاذ محمد يوسف ادم والي ولاية كسلا منظمات الامم المتحدة بالتعاون مع
السودان لمواجهة العصابات العالمية التي تتاجر بالبشر في الحدود السودانية
الاريترية، قائلاً إن الحركة الكثيفة بين الحدود أدت لاستغلال الوضع من قبل
بعض المجموعات الخارجة بممارسة بعض الاعمال غير الانسانية والاخلاقية التي
اضرت بالسودان وجيرانه.
ودعا
الوالي لدي مخاطبته مواطني منطقة حمداييت الحدودية بمحلية ودالحليو
بمناسبة احتفال المركز القومي لمكافحة الالغام بتسليم منطقة حمداييت خالية
من الالغام بحضور وزير الدولة بالداخلية بابكر احمد دقنة ووزير الدولة
بوزارة الدفاع اللواء ركن يحي محمد خير ومدير المركز القومي لمكافحة
الالغام صلاح الحاج بشير وممثلي المنظمات الداعمة وعدد من القيادات دعا
المواطنين للوقوف مع القوات المسلحة والاجهزة الامنية لوقف الظاهرة
واجتثاثها، مشيرا في ذات الوقت الي العلاقة الحميدة التي تربط السودان مع
دول الجوار والتواصل المشترك الذي يخدم مصالح الجانبين.
وجدد الوالي انتفاء الاسباب الجوهرية والانسانية المعلومة للجوء، موضحا ان السودان مازال يستقبل اللاجئين من دول الجوار.
واشار
الي مطالبة الولاية لوزارة الداخلية باعتماد اجراءات الفحص الاولي للاجئين
بين منطقتي حمداييت والقرقف دون الشجراب،وإعلان وزارة الداخلية لبداية
استخراج الرقم الاجنبي للاجئين، حاثاً المفوضية السامية للاجئين والمعتمدية
القيام بهذا الأمر.
وحيا الوالي القوات المسلحة والاجهزة الاخري ودورها الكبير من خلال القوة المشتركة في حراسة الحدود والتصدي للاعمال الاجرامية.
الاستاذ محمد يوسف ادم والي ولاية كسلا منظمات الامم المتحدة بالتعاون مع
السودان لمواجهة العصابات العالمية التي تتاجر بالبشر في الحدود السودانية
الاريترية، قائلاً إن الحركة الكثيفة بين الحدود أدت لاستغلال الوضع من قبل
بعض المجموعات الخارجة بممارسة بعض الاعمال غير الانسانية والاخلاقية التي
اضرت بالسودان وجيرانه.
ودعا
الوالي لدي مخاطبته مواطني منطقة حمداييت الحدودية بمحلية ودالحليو
بمناسبة احتفال المركز القومي لمكافحة الالغام بتسليم منطقة حمداييت خالية
من الالغام بحضور وزير الدولة بالداخلية بابكر احمد دقنة ووزير الدولة
بوزارة الدفاع اللواء ركن يحي محمد خير ومدير المركز القومي لمكافحة
الالغام صلاح الحاج بشير وممثلي المنظمات الداعمة وعدد من القيادات دعا
المواطنين للوقوف مع القوات المسلحة والاجهزة الامنية لوقف الظاهرة
واجتثاثها، مشيرا في ذات الوقت الي العلاقة الحميدة التي تربط السودان مع
دول الجوار والتواصل المشترك الذي يخدم مصالح الجانبين.
وجدد الوالي انتفاء الاسباب الجوهرية والانسانية المعلومة للجوء، موضحا ان السودان مازال يستقبل اللاجئين من دول الجوار.
واشار
الي مطالبة الولاية لوزارة الداخلية باعتماد اجراءات الفحص الاولي للاجئين
بين منطقتي حمداييت والقرقف دون الشجراب،وإعلان وزارة الداخلية لبداية
استخراج الرقم الاجنبي للاجئين، حاثاً المفوضية السامية للاجئين والمعتمدية
القيام بهذا الأمر.
وحيا الوالي القوات المسلحة والاجهزة الاخري ودورها الكبير من خلال القوة المشتركة في حراسة الحدود والتصدي للاعمال الاجرامية.
المصدر : سونا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق