30 كاتباً عربياً يؤلفون كتاباً لإنقاذ الطفولة - روان للإنتاج الإعلامي والفني
توصل
أدباء من بلدان عربية مختلفة، إلى تقديم مساعدة إنسانية للأطفال، وتحديداً
الطفل العربي المشرد والمفجوع المعذب، من خلال المساهمة بالكلمة التي
يحترفون التعامل بها، وأصدروا كتاباً بعنوان "أسطورة الكتابة.. كتاب ينقذ
طفلاً".
اشترك
في مواد الكتاب 30 أديباً معروفاً، بينهم قصصيون وقصصيات وشعراء وشاعرات
وباحثون وباحثات، من السعودية ومصر وفلسطين والسودان والبحرين والإمارات
والكويت وعمان ولبنان وتونس وموريتانيا وسوريا.
ووقع
مقدمة الكتاب 4 أدباء هم الروائية الكويتية بثينة العيسى، والشاعرة
والصحفية الكويتية سعدية مفرح، ومعتز قطينة الشاعر الذي وصف بأنه فلسطيني
سعودي، والكاتب والروائي اللبناني غسان شبارو.
وجاء
في التقديم "لا يزال العالم العربي غارقاً في حروبه ومجاعاته يحمل الجهل
على كتف، وعلى الآخر فاقته التي تودي كل عام بأرقام إحصائية غدا ذكرها يشكل
عاراً لا يسبب جرحاً، وصار الألم الذي تسببه عضواً من أعضائنا التي نتعايش
معها، فما الذي يمكن لنا نحن عشيرة القلم أن نفعله لمجابهة ولو القليل من
كل هذه الفوضى"؟
يشار إلى أن الكتاب جاء في 176 صفحة متوسطة القطع، وصدر عن "الدار العربية للعلوم ناشرون" في بيروت.
وكالات - الشروق
أدباء من بلدان عربية مختلفة، إلى تقديم مساعدة إنسانية للأطفال، وتحديداً
الطفل العربي المشرد والمفجوع المعذب، من خلال المساهمة بالكلمة التي
يحترفون التعامل بها، وأصدروا كتاباً بعنوان "أسطورة الكتابة.. كتاب ينقذ
طفلاً".
اشترك
في مواد الكتاب 30 أديباً معروفاً، بينهم قصصيون وقصصيات وشعراء وشاعرات
وباحثون وباحثات، من السعودية ومصر وفلسطين والسودان والبحرين والإمارات
والكويت وعمان ولبنان وتونس وموريتانيا وسوريا.
ووقع
مقدمة الكتاب 4 أدباء هم الروائية الكويتية بثينة العيسى، والشاعرة
والصحفية الكويتية سعدية مفرح، ومعتز قطينة الشاعر الذي وصف بأنه فلسطيني
سعودي، والكاتب والروائي اللبناني غسان شبارو.
وجاء
في التقديم "لا يزال العالم العربي غارقاً في حروبه ومجاعاته يحمل الجهل
على كتف، وعلى الآخر فاقته التي تودي كل عام بأرقام إحصائية غدا ذكرها يشكل
عاراً لا يسبب جرحاً، وصار الألم الذي تسببه عضواً من أعضائنا التي نتعايش
معها، فما الذي يمكن لنا نحن عشيرة القلم أن نفعله لمجابهة ولو القليل من
كل هذه الفوضى"؟
يشار إلى أن الكتاب جاء في 176 صفحة متوسطة القطع، وصدر عن "الدار العربية للعلوم ناشرون" في بيروت.
وكالات - الشروق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق