«6» آلاف من الدعم السريع لتأمين البترول - روان للإنتاج الإعلامي والفني
طالب
قائد قوات الدعم السريع اللواء ركن عباس عبد العزيز من اتهموا وشككوا في
قواته بالاعتذار الرسمي للشعب أولاً والشهداء وقوات الدعم السريع ثانياً،
وأكد أن القوات لا يهمها من يحكم السودان وليست جنوداً للنظام، بينما حذَّر
القائد الميداني للقوات محمد حمدان حميدتي من سماهم «الصعاليك» من التشكيك
في القوات وجنسية منسوبيها، مؤكداً أنهم ليسوا أجانب، وقال إن لديهم
واجباً قاموا بـ «إنجاضه» على حد تعبيره، وترك الباب مفتوحاً أمام
المتمردين لاستلام العاصمة عبر صناديق الاقتراع. قدمت وزيرة العمل إشراقة
سيد محمود دعماً مادياً لقوات الدعم السريع، مهنئة المقاتلين من قوات الدعم
السريع بانتصاراتها في كل مناطق العمليات، في وقت كشف فيه مدير هيئة
العمليات بجهاز الأمن اللواء علي النصيح أن قوات التدخل السريع منتشرة في
جميع أنحاء السودان.فضلاً عن حمايتها لمناطق البترول بأكثر من «6» آلاف فرد
من قواتها. وفي غضون ذلك اعترف النصيح بأن الذين ثبت تورطهم في تجاوزات من
قوات الدعم السريع موجودن بالسجون. وقال عباس مخاطباً قوات الدعم السريع
بهيئة العمليات بجهاز الأمن أمس، إن ما تقوم به القوات عمل صالح لوجه الله
تعالى، ومن يشكك في ذلك أو يزايد عليه فسيذهب إلى مزبلة التاريخ، وقال
متسائلاً: «من الذي يزاود على سودانية هذه القوات؟» وأضاف قائلاً: «اعتذروا
للشهداء الذين سيسألونكم يوم القيامة». ومن جانبه قال حميدتي: «عندنا واجب
وواجبنا نجضناه تب، والجيش موجود، وهو عزتنا وفوق راسنا.. كلامنا كلام
جيش.. ونحن والتمرد السودان ما بشيلنا الاتنين»، ودعا المتمردين لاستلام
العاصمة عبر صناديق الاقتراع، وقال: «إذا اختارهم الشعب سنرحب بهم.. ولكن
رجالة قرقاش مافي ليهم طريقة». وفي ذات السياق أكد مدير هيئة العمليات
بجهاز الأمن والمخابرات الوطني اللواء علي النصيح القلع أن قوات الدعم
السريع قوة منضبطة، ومن ثبت تجاوزهم من منسوبيها هم الآن في السجن، وقال إن
أبوابهم مفتوحة للإعلام، وقال: «ما عندنا شي داسنو.. والعربات العندنا ما
قاعدين نتفسح بيها شايلين فيها السلاح وضاربين بيها العدو.. وما بنرضى في
الجهاز أو الدعم السريع».
صحيفة الإنتباهة
قائد قوات الدعم السريع اللواء ركن عباس عبد العزيز من اتهموا وشككوا في
قواته بالاعتذار الرسمي للشعب أولاً والشهداء وقوات الدعم السريع ثانياً،
وأكد أن القوات لا يهمها من يحكم السودان وليست جنوداً للنظام، بينما حذَّر
القائد الميداني للقوات محمد حمدان حميدتي من سماهم «الصعاليك» من التشكيك
في القوات وجنسية منسوبيها، مؤكداً أنهم ليسوا أجانب، وقال إن لديهم
واجباً قاموا بـ «إنجاضه» على حد تعبيره، وترك الباب مفتوحاً أمام
المتمردين لاستلام العاصمة عبر صناديق الاقتراع. قدمت وزيرة العمل إشراقة
سيد محمود دعماً مادياً لقوات الدعم السريع، مهنئة المقاتلين من قوات الدعم
السريع بانتصاراتها في كل مناطق العمليات، في وقت كشف فيه مدير هيئة
العمليات بجهاز الأمن اللواء علي النصيح أن قوات التدخل السريع منتشرة في
جميع أنحاء السودان.فضلاً عن حمايتها لمناطق البترول بأكثر من «6» آلاف فرد
من قواتها. وفي غضون ذلك اعترف النصيح بأن الذين ثبت تورطهم في تجاوزات من
قوات الدعم السريع موجودن بالسجون. وقال عباس مخاطباً قوات الدعم السريع
بهيئة العمليات بجهاز الأمن أمس، إن ما تقوم به القوات عمل صالح لوجه الله
تعالى، ومن يشكك في ذلك أو يزايد عليه فسيذهب إلى مزبلة التاريخ، وقال
متسائلاً: «من الذي يزاود على سودانية هذه القوات؟» وأضاف قائلاً: «اعتذروا
للشهداء الذين سيسألونكم يوم القيامة». ومن جانبه قال حميدتي: «عندنا واجب
وواجبنا نجضناه تب، والجيش موجود، وهو عزتنا وفوق راسنا.. كلامنا كلام
جيش.. ونحن والتمرد السودان ما بشيلنا الاتنين»، ودعا المتمردين لاستلام
العاصمة عبر صناديق الاقتراع، وقال: «إذا اختارهم الشعب سنرحب بهم.. ولكن
رجالة قرقاش مافي ليهم طريقة». وفي ذات السياق أكد مدير هيئة العمليات
بجهاز الأمن والمخابرات الوطني اللواء علي النصيح القلع أن قوات الدعم
السريع قوة منضبطة، ومن ثبت تجاوزهم من منسوبيها هم الآن في السجن، وقال إن
أبوابهم مفتوحة للإعلام، وقال: «ما عندنا شي داسنو.. والعربات العندنا ما
قاعدين نتفسح بيها شايلين فيها السلاح وضاربين بيها العدو.. وما بنرضى في
الجهاز أو الدعم السريع».
صحيفة الإنتباهة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق