غندور: إتفاق باريس محاولة خاطئة لصرف النظر عن الحوار الوطني - روان للإنتاج الإعلامي والفني
وصف
بروفسير إبراهيم غندور مساعد رئيس الجمهورية نائب رئيس المؤتمر الوطني
لشؤون الحزب إتفاق باريس الموقع بين الصادق المهدى والجبهة الثورية بأنه
محاولة جاءت في الزمن الخطأ لصرف النظر عن الحوار الوطني الداخلى الذى بدأ
قوياً وسيستمر لتحقيق غاياته المنشودة.
وأوضح
غندور في تصريح لـ(smc) أنه من الممكن أن يكون المقصود من الإتفاق "إخراج
الجبهة الثورية من ما تعانيه من إنقسامات وضغط عسكري"، و"أما إذا كان غير
ذلك لا أعتقد أنه سينجح" مضيفاً على ما يبدو"أن الذين صمموا الإتفاق
لايجيدون قراءة الساحة السياسية جيداً" مؤكداً "ان الطريق الوحيد لوفاق
وطني شامل هو مناقشة كل قضايا البلاد هو الحوار الوطني فقط".
الى
ذلك كشف البروفيسور غندور عن أن "آلية (7+7) ستعلن تفاصيل إتفاقها حول
"خارطة الطريق" للمرحلة القادمة السبت المقبل، وأشار غندور إلى أن "الحوار
المجتمعى أعطى دفعة قوية للحوار، الذى يجرى مع الأحزاب والقوى السياسية"
مؤكداً "أن الحوار المجتمعى سيتواصل مع جميع مكونات المجتمع المدنى في
الأسابيع القادمة".
الخرطوم(smc)
بروفسير إبراهيم غندور مساعد رئيس الجمهورية نائب رئيس المؤتمر الوطني
لشؤون الحزب إتفاق باريس الموقع بين الصادق المهدى والجبهة الثورية بأنه
محاولة جاءت في الزمن الخطأ لصرف النظر عن الحوار الوطني الداخلى الذى بدأ
قوياً وسيستمر لتحقيق غاياته المنشودة.
وأوضح
غندور في تصريح لـ(smc) أنه من الممكن أن يكون المقصود من الإتفاق "إخراج
الجبهة الثورية من ما تعانيه من إنقسامات وضغط عسكري"، و"أما إذا كان غير
ذلك لا أعتقد أنه سينجح" مضيفاً على ما يبدو"أن الذين صمموا الإتفاق
لايجيدون قراءة الساحة السياسية جيداً" مؤكداً "ان الطريق الوحيد لوفاق
وطني شامل هو مناقشة كل قضايا البلاد هو الحوار الوطني فقط".
الى
ذلك كشف البروفيسور غندور عن أن "آلية (7+7) ستعلن تفاصيل إتفاقها حول
"خارطة الطريق" للمرحلة القادمة السبت المقبل، وأشار غندور إلى أن "الحوار
المجتمعى أعطى دفعة قوية للحوار، الذى يجرى مع الأحزاب والقوى السياسية"
مؤكداً "أن الحوار المجتمعى سيتواصل مع جميع مكونات المجتمع المدنى في
الأسابيع القادمة".
الخرطوم(smc)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق