بث الروح المؤسسية - روان للإنتاج الإعلامي والفني
“لا تتمثل مهمة القيادة في أن ندخل العظمة على الأشخاص، وإنما تتمثل في استخراج تلك العظمة، لأنها موجودة بالفعل”. جون بوشان.
ثمة
عامل مهم يختص بالمجموعات أو المؤسسات يتمثل بشعور الاخلاص والفخر اتجاه
المجموعة التي ينتمي إليها المرء، كما أنها تشير إلى التآزر فيما بين أفراد
المجموعة أو الشركة والذي يتعدى مجرد مجموعة أقسامه. فإن استطعت جمع ذلك
وحصره في مجرى واحد، أصبح بإمكانك تحقيق أمور عظيمة.
ليست
مهمتك كما يقول جون بوشان أن تدخل العظمة على الأشخاص كما لو كنت تملأ
السيارة بالوقود. انظر إلى الصورة بشكل مختلف: العظمة موجودة بالفعل. وأنت
هنا لكي تستخرجها فحسب، لا من أجل أهدافك ومصالحك، وإنما سعياً وراء الهدف
المشترك الذي يحمل قيمة حقيقية. يجب أن تكون تلك هي نظرتك للآخرين، تلك هي
الطريقة التي يجب أن ترى بها مؤسستك.
وبيّن
العديد من القادة العظماء في الماضي الطريق للقادة الاستراتيجيين اليوم،
فقد خلقوا جواًَ من الشراكة مع جنودهم عن طريق اعتياد التحدث إليهم بعيداً
عن مشاركة المخاطر والصعوبات التي يواجهها الجنود، فهم يشاركونها أيضاً
الهدف واستراتيجية الوصول إليه، ومن ثم يشعرون الجنود بالثقة.
ذات
مرة قال أحد القادة: من هذه العادة، تنمو الثقة المتبادلة، وهي شعور
بالشراكة يمثل جوهر روح التآزر، وهذه العادة دائماً ما تنجح فلم لا تجربها
بنفسك.
ثمة
عامل مهم يختص بالمجموعات أو المؤسسات يتمثل بشعور الاخلاص والفخر اتجاه
المجموعة التي ينتمي إليها المرء، كما أنها تشير إلى التآزر فيما بين أفراد
المجموعة أو الشركة والذي يتعدى مجرد مجموعة أقسامه. فإن استطعت جمع ذلك
وحصره في مجرى واحد، أصبح بإمكانك تحقيق أمور عظيمة.
ليست
مهمتك كما يقول جون بوشان أن تدخل العظمة على الأشخاص كما لو كنت تملأ
السيارة بالوقود. انظر إلى الصورة بشكل مختلف: العظمة موجودة بالفعل. وأنت
هنا لكي تستخرجها فحسب، لا من أجل أهدافك ومصالحك، وإنما سعياً وراء الهدف
المشترك الذي يحمل قيمة حقيقية. يجب أن تكون تلك هي نظرتك للآخرين، تلك هي
الطريقة التي يجب أن ترى بها مؤسستك.
وبيّن
العديد من القادة العظماء في الماضي الطريق للقادة الاستراتيجيين اليوم،
فقد خلقوا جواًَ من الشراكة مع جنودهم عن طريق اعتياد التحدث إليهم بعيداً
عن مشاركة المخاطر والصعوبات التي يواجهها الجنود، فهم يشاركونها أيضاً
الهدف واستراتيجية الوصول إليه، ومن ثم يشعرون الجنود بالثقة.
ذات
مرة قال أحد القادة: من هذه العادة، تنمو الثقة المتبادلة، وهي شعور
بالشراكة يمثل جوهر روح التآزر، وهذه العادة دائماً ما تنجح فلم لا تجربها
بنفسك.
المصدر : الشبكة العربية للادارة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق