ترحيب أوروبي بمنح الحوار الوطني التونسي جائزة نوبل للسلام - روان للإنتاج الإعلامي والفني
رحب
نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية البلجيكي "ديدييه ريندرز"، بمنح جائزة
نوبل للسلام للعام 2015 للجنة الرباعية الراعية للحوار الوطني في تونس،
معتبراً الجائزة تقييماً حقيقياً لعمل اللجنة في تعزيز الحوار، وانتقال
تونس سلمياً إلى الديمقراطية.
وقال
"ريندرز" في بيان صحفي له، إن "هذه الجائزة المرموقة تقييم حقيقي لحلول
الوسط، التي سمحت لتونس بمواصلة انتقالها الديمقراطي سلمياً على الرغم من
سياق التوترات الكبيرة سواءً على المستوى الداخلي أو الإقليمي".
وأضاف "ريندرز" قائلاً إنه "من خلال هذه الجائزة، يتم تكريم جميع القوى الحية في تونس وروح التوافق السلمي للشعب التونسي".
وقال
الوزير البلجيكي في البيان نفسه، إن "هذا التكريم هو أيضاً استجابة واضحة
وقوية لأولئك الذين يريدون التشكيك في الأسس الديمقراطية للدولة التونسية
وروح الانفتاح والتسامح للشعب التونسي".
وأعلنت
لجنة نوبل النرويجية، منح جائزة نوبل للسلام لعام 2015، لـ"الرباعي الراعي
للحوار الوطني" في تونس، لمساهمته في بناء ديمقراطية متعددة بعد "ثورة
الياسمين" (الثورة التونسية) عام 2011.
ويتكون
الرباعي من الاتحاد العام التونسي للشغل، والاتحاد التونسي للصناعة
والتجارة والصناعة التقليدية، والهيئة الوطنية للمحامين التونسيين،
والرابطة التونسية للدّفاع عن حقوق الإنسان.
شبكة الشروق + وكالات
نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية البلجيكي "ديدييه ريندرز"، بمنح جائزة
نوبل للسلام للعام 2015 للجنة الرباعية الراعية للحوار الوطني في تونس،
معتبراً الجائزة تقييماً حقيقياً لعمل اللجنة في تعزيز الحوار، وانتقال
تونس سلمياً إلى الديمقراطية.
وقال
"ريندرز" في بيان صحفي له، إن "هذه الجائزة المرموقة تقييم حقيقي لحلول
الوسط، التي سمحت لتونس بمواصلة انتقالها الديمقراطي سلمياً على الرغم من
سياق التوترات الكبيرة سواءً على المستوى الداخلي أو الإقليمي".
وأضاف "ريندرز" قائلاً إنه "من خلال هذه الجائزة، يتم تكريم جميع القوى الحية في تونس وروح التوافق السلمي للشعب التونسي".
وقال
الوزير البلجيكي في البيان نفسه، إن "هذا التكريم هو أيضاً استجابة واضحة
وقوية لأولئك الذين يريدون التشكيك في الأسس الديمقراطية للدولة التونسية
وروح الانفتاح والتسامح للشعب التونسي".
وأعلنت
لجنة نوبل النرويجية، منح جائزة نوبل للسلام لعام 2015، لـ"الرباعي الراعي
للحوار الوطني" في تونس، لمساهمته في بناء ديمقراطية متعددة بعد "ثورة
الياسمين" (الثورة التونسية) عام 2011.
ويتكون
الرباعي من الاتحاد العام التونسي للشغل، والاتحاد التونسي للصناعة
والتجارة والصناعة التقليدية، والهيئة الوطنية للمحامين التونسيين،
والرابطة التونسية للدّفاع عن حقوق الإنسان.
شبكة الشروق + وكالات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق