بلال: الحوار لا يُدار في غرف مغلقة - روان للإنتاج الإعلامي والفني
نفى
عضو الآلية "7+7" أحمد بلال، إدارة الحوار في غرف مغلقة لتكون مخرجاته وفق
هوى أشخاص بعينهم، مؤكداً أن الكل سواسية وليس هناك حزب كبير أو صغير في
لجان الحوار، وأضاف" لا يوجد إقصاء لأحد".
وقال
بلال في تصريحات على هامش افتتاح المعرض المصاحب للحوار يوم الثلاثاء، قال
إن الحوار الذي يجري حالياً لا يوجد فيه إقصاء لأحد، مبيناً أن فرص
التمثيل داخل اللجان متساوية، وأن الأوراق التي تقدم يستمع إليها وصولاً
إلى إجماع واتفاق حول القضايا المطروحة.
وأشار
إلى أن القضايا المختلف حولها سترفع إلى الموفقين للتوفيق بين الآراء، وإن
لم يستطيعوا التوفيق حولها سترفع إلى اللجنة التنسيقية العليا "7+7"
لمحاولة التوفيق، إذا لم يتم ذلك سترفع للجمعية العمومية، وإن لم يصل
الجميع لتوافق يتم التصويت حولها بنسبة 90% ليشكل المخرج الوحيد لأهل
السودان.
وفي
السياق قال عضو الحزب الاتحادي الديمقراطي، عابدين شريف، إن قضية الهوية
مرتكز أساسي تنطلق منه المقاصد الاقتصادية والاجتماعية، مبيناً أن ترابط
وتكاتف الشعب السوداني سيسهم في ربط ورسم خطوط الاقتصاد والتعليم والدستور.
وأوضح
أن قضايا الحوار الست تمثل المرجعية الأولى لحل مشكلات البلاد كافة،
مشيراً إلى أن الآثار السالبة للقبلية قد تجعل انتماء الفرد للقبيلة أكثر
من الانتماء للوطن، داعياً إلى الاهتمام بمخرجات الحوار وإحالتها لواقع
ملموس يحقق قدراً من الاستقرار للسودان.
شبكة الشروق
عضو الآلية "7+7" أحمد بلال، إدارة الحوار في غرف مغلقة لتكون مخرجاته وفق
هوى أشخاص بعينهم، مؤكداً أن الكل سواسية وليس هناك حزب كبير أو صغير في
لجان الحوار، وأضاف" لا يوجد إقصاء لأحد".
وقال
بلال في تصريحات على هامش افتتاح المعرض المصاحب للحوار يوم الثلاثاء، قال
إن الحوار الذي يجري حالياً لا يوجد فيه إقصاء لأحد، مبيناً أن فرص
التمثيل داخل اللجان متساوية، وأن الأوراق التي تقدم يستمع إليها وصولاً
إلى إجماع واتفاق حول القضايا المطروحة.
وأشار
إلى أن القضايا المختلف حولها سترفع إلى الموفقين للتوفيق بين الآراء، وإن
لم يستطيعوا التوفيق حولها سترفع إلى اللجنة التنسيقية العليا "7+7"
لمحاولة التوفيق، إذا لم يتم ذلك سترفع للجمعية العمومية، وإن لم يصل
الجميع لتوافق يتم التصويت حولها بنسبة 90% ليشكل المخرج الوحيد لأهل
السودان.
وفي
السياق قال عضو الحزب الاتحادي الديمقراطي، عابدين شريف، إن قضية الهوية
مرتكز أساسي تنطلق منه المقاصد الاقتصادية والاجتماعية، مبيناً أن ترابط
وتكاتف الشعب السوداني سيسهم في ربط ورسم خطوط الاقتصاد والتعليم والدستور.
وأوضح
أن قضايا الحوار الست تمثل المرجعية الأولى لحل مشكلات البلاد كافة،
مشيراً إلى أن الآثار السالبة للقبلية قد تجعل انتماء الفرد للقبيلة أكثر
من الانتماء للوطن، داعياً إلى الاهتمام بمخرجات الحوار وإحالتها لواقع
ملموس يحقق قدراً من الاستقرار للسودان.
شبكة الشروق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق