مواجهة مخطط تفتيت إسرائيل للسودان..عبد الجليل ريفا - روان للإنتاج الإعلامي والفني
نشر بتاريخ الجمعة, 20 تشرين2/نوفمبر 2015 17:06
إن اية وسيلة لمواجهة المخططات الإسرائيلية لتفتيت السودان يجب ان تنقسم لقسمين وهي:-
> مواجهة العوامل التي تتحرك من خلالها وسائل التفتيت وهي:-
> المخططات العسكرية.
> الاستراتيجية العسكرية الإسرائيلية وهي العقيدة العسكرية القتالية وهي تشمل:
القوات
المتمثلة في الوجود المسلح للحركات المسلحة «قوات المتمردين» حيث تتولى
اسرائيل ــ تسليحها وتدريبها مع وجود قادة ميدانين لجانب قوات المتمردين
داخل السودان.
>
ومن اهدافها تفتيت القدرات العسكرية لإضعاف المجهود العسكري للقوات
المسلحة السودانية. بوضع خارطة توزيع لمناطق تواجد المتمردين في دارفور
وغرب كردفان وجنوب كردفان والنيل الأزرق وهنالك محاولات جادة لوجود معسكرات
في شرق السودان.
> استهداف المواقع الهامة للقوت المسلحة والمنشآت العسكرية والمناطق الحيوية.
على سبيل المثال :-
> بالتعاون مع جهاز ال C.I.A تم ضرب مصنع الشفاء لإنتاج الدواء.
> ضرب مجموعة من العربات تظن اسرائيل انها تحمل اسلحة للمجموعات الفلسطينية.
> ضرب العربة البرادو.
> ضرب العربة اللاندكروز الثانية.
> ضرب مصنع اليرموك.
> وهنالك ضرب بعض الأهداف لم يتم الاعلان عنها بصورة رسمية.
> الجانب الاقتصادي :-
> مساهمة اسرائيل في بث أكبر قدر من العملات المزورة.
> بث اكبر قدر من المخدرات و السموم الأخرى.
> استهداف الشباب بالمخدرات وحبوب الهلوسة باعتبار الشباب هو الكادر الحيوي والمنتج.
>
إنتاج مخدرات مخلوطة بالمواد الكيميائية مثل زراعة البنقو بالمواد
الكيميائية والتي انتجت عشب الشاشبندي، ومن خواص هذا العشب بانه ينتج
قناديل «بنقو» ذات تأثير فائق على العقل تجنح به نحو الجنس ولا تميز غرائزه
بين كبيرة ولا صغيرة ويكون اكثر دفعاً نحو المحرمات فلا يفرز بين الرجل
والمرأة.
> غسيل الأموال.
> المروجون من الداخل هم :-
> تجار البنقو. وأصبح من كثرتهم ان سيجارة البنقو تدخن في قارعة الطريق.
> بالنسبة للمخدرات مثل الهيروين والمخدرات الأخرى. فإنك تشاهد الحقن الفارغة في صالات الأفراح وبكميات كبيرة.
> الخمور البلدية :-
وأخطرها
العرقي والاضافات الجديدة القصد منها تدمير الشباب. فيضاف للعرقي جوز من
شباشب السفنجة وحجارة البطارية وروث الماعز. وحدثني جراح بانهم قاموا بفتح
بطن احد الشباب لانه كانت تفوح من فمه رائحة فضلات الاكل. وبفتح البطن
وجدوا ان هنالك فتحة كبيرة في المصران وهذه الفتحة بفعل المادة التي تكون
في حجر البطارية. فتم استئصال قدر كبير من المصران إلا ان حياته لا تزال في
خطر.
> الجمعيات السرية مثل: عبدة الشيطان وجمعية الساقطون الهيبز وجمعية اللادينيين.
> جمعية المروجين.
> جانب المقاومة :-
> عالمياً :-
في تقديري ان الفعل الإسرائيلي سيتزايد في السنوات القادمة وذلك للأسباب الآتية :-
>
فشل الحركات المتمردة من تحقيق اجندتها بصورة أدت الى تفتيتها بطرق غير
متوقعة في كل الرقع الجغرافية التي تتحرك فيها القوة العسكرية لهذه الحركات
اياً كانت«دارفور وغرب كردفان وجنوب كردفان والنيل الازرق».
>
من ضمن الاجندة التي يتناولها لقاء فرنسا هي بعد الحراك العسكري من
الخرطوم غير مؤثر ولابد من ايجاد ميادين جديدة وأقرب لمقر الحكومة. وان
خيارهم الجديد هو شرق السودان.
> انعدام حراك المعارضة داخل الخرطوم أمر مخزي لا بد من تحريكه.
> آن الأوان لاستخدام الاجندة المحظورة وهي تصفية القيادات ومحاربة الخونة الذين انشقوا منا.
نتابع إن شاء الله
إن اية وسيلة لمواجهة المخططات الإسرائيلية لتفتيت السودان يجب ان تنقسم لقسمين وهي:-
> مواجهة العوامل التي تتحرك من خلالها وسائل التفتيت وهي:-
> المخططات العسكرية.
> الاستراتيجية العسكرية الإسرائيلية وهي العقيدة العسكرية القتالية وهي تشمل:
القوات
المتمثلة في الوجود المسلح للحركات المسلحة «قوات المتمردين» حيث تتولى
اسرائيل ــ تسليحها وتدريبها مع وجود قادة ميدانين لجانب قوات المتمردين
داخل السودان.
>
ومن اهدافها تفتيت القدرات العسكرية لإضعاف المجهود العسكري للقوات
المسلحة السودانية. بوضع خارطة توزيع لمناطق تواجد المتمردين في دارفور
وغرب كردفان وجنوب كردفان والنيل الأزرق وهنالك محاولات جادة لوجود معسكرات
في شرق السودان.
> استهداف المواقع الهامة للقوت المسلحة والمنشآت العسكرية والمناطق الحيوية.
على سبيل المثال :-
> بالتعاون مع جهاز ال C.I.A تم ضرب مصنع الشفاء لإنتاج الدواء.
> ضرب مجموعة من العربات تظن اسرائيل انها تحمل اسلحة للمجموعات الفلسطينية.
> ضرب العربة البرادو.
> ضرب العربة اللاندكروز الثانية.
> ضرب مصنع اليرموك.
> وهنالك ضرب بعض الأهداف لم يتم الاعلان عنها بصورة رسمية.
> الجانب الاقتصادي :-
> مساهمة اسرائيل في بث أكبر قدر من العملات المزورة.
> بث اكبر قدر من المخدرات و السموم الأخرى.
> استهداف الشباب بالمخدرات وحبوب الهلوسة باعتبار الشباب هو الكادر الحيوي والمنتج.
>
إنتاج مخدرات مخلوطة بالمواد الكيميائية مثل زراعة البنقو بالمواد
الكيميائية والتي انتجت عشب الشاشبندي، ومن خواص هذا العشب بانه ينتج
قناديل «بنقو» ذات تأثير فائق على العقل تجنح به نحو الجنس ولا تميز غرائزه
بين كبيرة ولا صغيرة ويكون اكثر دفعاً نحو المحرمات فلا يفرز بين الرجل
والمرأة.
> غسيل الأموال.
> المروجون من الداخل هم :-
> تجار البنقو. وأصبح من كثرتهم ان سيجارة البنقو تدخن في قارعة الطريق.
> بالنسبة للمخدرات مثل الهيروين والمخدرات الأخرى. فإنك تشاهد الحقن الفارغة في صالات الأفراح وبكميات كبيرة.
> الخمور البلدية :-
وأخطرها
العرقي والاضافات الجديدة القصد منها تدمير الشباب. فيضاف للعرقي جوز من
شباشب السفنجة وحجارة البطارية وروث الماعز. وحدثني جراح بانهم قاموا بفتح
بطن احد الشباب لانه كانت تفوح من فمه رائحة فضلات الاكل. وبفتح البطن
وجدوا ان هنالك فتحة كبيرة في المصران وهذه الفتحة بفعل المادة التي تكون
في حجر البطارية. فتم استئصال قدر كبير من المصران إلا ان حياته لا تزال في
خطر.
> الجمعيات السرية مثل: عبدة الشيطان وجمعية الساقطون الهيبز وجمعية اللادينيين.
> جمعية المروجين.
> جانب المقاومة :-
> عالمياً :-
في تقديري ان الفعل الإسرائيلي سيتزايد في السنوات القادمة وذلك للأسباب الآتية :-
>
فشل الحركات المتمردة من تحقيق اجندتها بصورة أدت الى تفتيتها بطرق غير
متوقعة في كل الرقع الجغرافية التي تتحرك فيها القوة العسكرية لهذه الحركات
اياً كانت«دارفور وغرب كردفان وجنوب كردفان والنيل الازرق».
>
من ضمن الاجندة التي يتناولها لقاء فرنسا هي بعد الحراك العسكري من
الخرطوم غير مؤثر ولابد من ايجاد ميادين جديدة وأقرب لمقر الحكومة. وان
خيارهم الجديد هو شرق السودان.
> انعدام حراك المعارضة داخل الخرطوم أمر مخزي لا بد من تحريكه.
> آن الأوان لاستخدام الاجندة المحظورة وهي تصفية القيادات ومحاربة الخونة الذين انشقوا منا.
نتابع إن شاء الله
المصدر :الانتباهه بقلم عبد الجليل ريفا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق