ابتكار طريقة جديدة لتنقية مياه الشرب (فيديو) - روان للإنتاج الإعلامي والفني
ابتكرت باحثة امريكية تكنولوجيا بسيطة ورخيصة لتنقية الماء ليصبح صالحا للشرب.
كما هو معروف يسبب تناول المياه الملوثة اصابة الملايين من البشر، وخاصة الأطفال، بمختلف الأمراض.
كما هو معروف يسبب تناول المياه الملوثة اصابة الملايين من البشر، وخاصة الأطفال، بمختلف الأمراض.
لعلاج
مشكلة تنقية المياه ابتكرت الباحثة تيريزا دانكيفيتش من جامعة كارنيغي –
ميلون الأمريكية، باستخدام تكنولوجيا النانو، كتابا يصلح لتنقية المياه
اطلقت عليه اسم "The Drinkable Book" ، تترشح خلاله كل ورقة من اوراقه التي
تحتوي على دقائق النانو المعدنية المضادة للبكتريا.
مشكلة تنقية المياه ابتكرت الباحثة تيريزا دانكيفيتش من جامعة كارنيغي –
ميلون الأمريكية، باستخدام تكنولوجيا النانو، كتابا يصلح لتنقية المياه
اطلقت عليه اسم "The Drinkable Book" ، تترشح خلاله كل ورقة من اوراقه التي
تحتوي على دقائق النانو المعدنية المضادة للبكتريا.
www.youtube.com TheGiftOfWater "The Drinkable Book"
اختبرت
هذه الأوراق في المختبر وفي الشوارع وفي تنقية حتى مياه المجاري، وكانت
النتائج ايجابية جدا. كل ورقة تصلح لتنقية 100 لتر من الماء. كما استخدمت
هذه الأوراق في تنقية المياه المأخوذة من 25 مصدرا في جنوب أفريقيا وغانا
وبنغلاديش. بينت النتائج ان عدد البكتريا الخطرة في المياه بعد ترشيحها
خلال هذه الأوراق انخفض بنسبة 99 بالمائة، وهذا يطابق المعايير المقررة
لمياه الشرب في الولايات المتحدة، وان كمية النحاس والفضة المتبقية في
الماء بعد ترشيحه لم تتجاوز النسب المسموح بها.
تعتقد الباحثة ان ابتكارها هذا سينتشر استخدامه بصورة واسعة في بلدان أفريقيا وآسيا بصورة خاصة.
المصدر: وكالات
اختبرت
هذه الأوراق في المختبر وفي الشوارع وفي تنقية حتى مياه المجاري، وكانت
النتائج ايجابية جدا. كل ورقة تصلح لتنقية 100 لتر من الماء. كما استخدمت
هذه الأوراق في تنقية المياه المأخوذة من 25 مصدرا في جنوب أفريقيا وغانا
وبنغلاديش. بينت النتائج ان عدد البكتريا الخطرة في المياه بعد ترشيحها
خلال هذه الأوراق انخفض بنسبة 99 بالمائة، وهذا يطابق المعايير المقررة
لمياه الشرب في الولايات المتحدة، وان كمية النحاس والفضة المتبقية في
الماء بعد ترشيحه لم تتجاوز النسب المسموح بها.
تعتقد الباحثة ان ابتكارها هذا سينتشر استخدامه بصورة واسعة في بلدان أفريقيا وآسيا بصورة خاصة.
المصدر: وكالات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق