'7 7' تُعلن تمديد فترة الحوار إلى أجل غير مسمى - روان للإنتاج الإعلامي والفني
أعلن
مساعد الرئيس السوداني، إبراهيم محمود، عضو آلية "7+7"، عن موافقة أعضاء
الآلية على تمديد فترة الحوار لأجل غير مسمى، بهدف إتاحة الفرصة للحركات
المسلحة والأحزاب الممانعة للمشاركة في الحوار، وتمكين المنضمين حديثاً
للإدلاء بآرائهم داخل لجان الحوار الست.
وأبلغ
محمود الصحفيين، عقب اجتماع اللجنة التنسيقية العليا للحوار يوم الأحد، أن
الحوار يشهد انضمام عضوية جديدة كل يوم، مشيراً إلى تطورات كبيرة في كل
محاوره بجانب إبداء عدد من الجهات رغبتها في المشاركة، وأضاف "دعوات الآلية
مستمرة لكافة الممانعين للمشاركة بالحوار لأجل بناء سودان ينعم بالأمن
والاستقرار".
من
جهته كشف الأمين السياسي للمؤتمر الشعبي، كمال عمر، عضو آلية الحوار، عن
تكليفات مباشرة من الآلية التنسيقية العليا للحوار للجان الاتصال الداخلي
والخارجي، بتكثيف اتصالاتها مع الحركات المسلحة والأحزاب الممانعة في
الداخل والخارج.
اتصالات بالممانعين
"
أبوقردة
يقول إن الحوار جاد بتناوله للقضايا الجوهرية لحل مشكلات البلاد باتفاق
السودانيين، كاشفاً عن وجود اتصالات يقوم بها حزبه مع الحركات المسلحة
والأحزاب الممانعة من أجل الالتحاق بمؤتمر الحوار
"
وأكد
عمر استعدادهم للاستماع لكل آراء القوى السياسية المختلفة، مشيراً إلى
اتصالات جديدة تقودها الآلية مع الحركات والأحزاب الممانعة، وزاد"الحوار
ليس بمن حضر وهنالك قراءة واقعية تؤكد التمديد لذلك".
وأعلن عن مد أياديهم بيضاء للممانعين، وأردف قائلاً" نقول إن مشاعرنا مع قضاياهم وإن الحوار فرصة لبناء السودان".
وفي السياق زار رئيس حزب التحرير والعدالة، بحر إدريس أبوقردة، لجان الحوار بقاعة الصداقة، ليقف على مجريات سير أعمال مؤتمر الحوار.
وأكد
أن الحوار جاد بتناوله للقضايا الجوهرية لحل مشكلات البلاد باتفاق
السودانيين، كاشفاً عن وجود اتصالات يقوم بها حزبه مع الحركات المسلحة
والأحزاب الممانعة، من أجل الالتحاق بالحوار ليصل الجميع لمخرجات تقود
السودان لبر الأمان.
وقال أبوقردة إنه أثناء طوافه على لجان الحوار، وجد قوة في طرح الآراء والمقترحات، ما يؤكد أن الحوار يتسم بشفافية وحرية تامة.
شبكة الشروق
مساعد الرئيس السوداني، إبراهيم محمود، عضو آلية "7+7"، عن موافقة أعضاء
الآلية على تمديد فترة الحوار لأجل غير مسمى، بهدف إتاحة الفرصة للحركات
المسلحة والأحزاب الممانعة للمشاركة في الحوار، وتمكين المنضمين حديثاً
للإدلاء بآرائهم داخل لجان الحوار الست.
وأبلغ
محمود الصحفيين، عقب اجتماع اللجنة التنسيقية العليا للحوار يوم الأحد، أن
الحوار يشهد انضمام عضوية جديدة كل يوم، مشيراً إلى تطورات كبيرة في كل
محاوره بجانب إبداء عدد من الجهات رغبتها في المشاركة، وأضاف "دعوات الآلية
مستمرة لكافة الممانعين للمشاركة بالحوار لأجل بناء سودان ينعم بالأمن
والاستقرار".
من
جهته كشف الأمين السياسي للمؤتمر الشعبي، كمال عمر، عضو آلية الحوار، عن
تكليفات مباشرة من الآلية التنسيقية العليا للحوار للجان الاتصال الداخلي
والخارجي، بتكثيف اتصالاتها مع الحركات المسلحة والأحزاب الممانعة في
الداخل والخارج.
اتصالات بالممانعين
"
أبوقردة
يقول إن الحوار جاد بتناوله للقضايا الجوهرية لحل مشكلات البلاد باتفاق
السودانيين، كاشفاً عن وجود اتصالات يقوم بها حزبه مع الحركات المسلحة
والأحزاب الممانعة من أجل الالتحاق بمؤتمر الحوار
"
وأكد
عمر استعدادهم للاستماع لكل آراء القوى السياسية المختلفة، مشيراً إلى
اتصالات جديدة تقودها الآلية مع الحركات والأحزاب الممانعة، وزاد"الحوار
ليس بمن حضر وهنالك قراءة واقعية تؤكد التمديد لذلك".
وأعلن عن مد أياديهم بيضاء للممانعين، وأردف قائلاً" نقول إن مشاعرنا مع قضاياهم وإن الحوار فرصة لبناء السودان".
وفي السياق زار رئيس حزب التحرير والعدالة، بحر إدريس أبوقردة، لجان الحوار بقاعة الصداقة، ليقف على مجريات سير أعمال مؤتمر الحوار.
وأكد
أن الحوار جاد بتناوله للقضايا الجوهرية لحل مشكلات البلاد باتفاق
السودانيين، كاشفاً عن وجود اتصالات يقوم بها حزبه مع الحركات المسلحة
والأحزاب الممانعة، من أجل الالتحاق بالحوار ليصل الجميع لمخرجات تقود
السودان لبر الأمان.
وقال أبوقردة إنه أثناء طوافه على لجان الحوار، وجد قوة في طرح الآراء والمقترحات، ما يؤكد أن الحوار يتسم بشفافية وحرية تامة.
شبكة الشروق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق