'7 7' تكمل ترتيباتها النهائية لانطلاق مؤتمر الحوار - روان للإنتاج الإعلامي والفني
قالت
آلية الحوار الوطني في السودان (7+7)، الأحد، إنها أكملت جاهزيتها
لانطلاقة مؤتمر الحوار في العاشر من أكتوبر الجاري، بمشاركة واسعة من القوى
السياسية والحركات المسلحة والمنظمات الإقليمية والدولية، التي ستشارك
بصفة مراقب.
وقال
عضو الآلية أحمد بلال عثمان، وزير الإعلام، إن كثيراً من الممانعين وحملة
السلاح أبدوا استعدادهم للمشاركة في جلسات الحوار الوطني، ورفض الكشف عن
إعلان أسماء حملة السلاح الذين أبدوا الرغبة في المشاركة.
وعزا
الخطوة للمضايقات والتصفيات التي يمكن أن يواجهوها من قبل بعض قادة
الحركات المتعنتين الذين ظلوا يمارسون ممارسات سيئة تجاه منسوبيهم تصل
لدرجة التصفية الجسدية.
وأشار
بلال لوكالة أنباء السودان الرسمية، إلى الاتصالات التي أجرتها الآلية
بالرئيس التشادى إدريس ديبي، الذي كشف بدوره عن مشاركة كثير من الممانعبن
وحملة السلاح.
وقفة سودانية
"
وزير
الإعلام دعا الممانعين والمشككين للمشاركة في عملية الحوار باعتباره وقفة
سودانية حول أمهات القضايا ليس فيها إقصاء أو حجر على رأي
"
ودعا
عضو الآلية، وزير الإعلام، الممانعين والمشككين للمشاركة في الحوار
باعتباره وقفة سودانية حول امهات القضايا ليس فيها إقصاء أو حجر على رأي.
ودعا
بلال أجهزة الإعلام إلى التبشير بالحوار وإبراز مداولاته، باعتباره يشكل
هماً وطنياً لكل السودانيين، مبينا أنه سيتم نقل مداولات الحوار علي الهواء
مباشرة إعمالاً للشفافية والحرية.
من
جهته، أوضح عضو الآلية عثمان أبو المجد، من جانب أحزاب المعارضة المحاورة،
أنه تمت إضافة 20 شخصية قومية تم خلالها معالجة وجود المرأة في الحوار،
بنسبة 30% من المشاركين في الحوار، حيث تم اختيار 16 امرأة مناصفة بين
أحزاب الحكومة وأحزاب المعارضة.
وقال إن الرئيس التشادي تعهد بإقناع حاملي السلاح للانضمام للحوار، مبيناً أن الآلية وضعت ترتيبات خاصة بمشاركتهم.
شبكة الشروق + وكالات
آلية الحوار الوطني في السودان (7+7)، الأحد، إنها أكملت جاهزيتها
لانطلاقة مؤتمر الحوار في العاشر من أكتوبر الجاري، بمشاركة واسعة من القوى
السياسية والحركات المسلحة والمنظمات الإقليمية والدولية، التي ستشارك
بصفة مراقب.
وقال
عضو الآلية أحمد بلال عثمان، وزير الإعلام، إن كثيراً من الممانعين وحملة
السلاح أبدوا استعدادهم للمشاركة في جلسات الحوار الوطني، ورفض الكشف عن
إعلان أسماء حملة السلاح الذين أبدوا الرغبة في المشاركة.
وعزا
الخطوة للمضايقات والتصفيات التي يمكن أن يواجهوها من قبل بعض قادة
الحركات المتعنتين الذين ظلوا يمارسون ممارسات سيئة تجاه منسوبيهم تصل
لدرجة التصفية الجسدية.
وأشار
بلال لوكالة أنباء السودان الرسمية، إلى الاتصالات التي أجرتها الآلية
بالرئيس التشادى إدريس ديبي، الذي كشف بدوره عن مشاركة كثير من الممانعبن
وحملة السلاح.
وقفة سودانية
"
وزير
الإعلام دعا الممانعين والمشككين للمشاركة في عملية الحوار باعتباره وقفة
سودانية حول أمهات القضايا ليس فيها إقصاء أو حجر على رأي
"
ودعا
عضو الآلية، وزير الإعلام، الممانعين والمشككين للمشاركة في الحوار
باعتباره وقفة سودانية حول امهات القضايا ليس فيها إقصاء أو حجر على رأي.
ودعا
بلال أجهزة الإعلام إلى التبشير بالحوار وإبراز مداولاته، باعتباره يشكل
هماً وطنياً لكل السودانيين، مبينا أنه سيتم نقل مداولات الحوار علي الهواء
مباشرة إعمالاً للشفافية والحرية.
من
جهته، أوضح عضو الآلية عثمان أبو المجد، من جانب أحزاب المعارضة المحاورة،
أنه تمت إضافة 20 شخصية قومية تم خلالها معالجة وجود المرأة في الحوار،
بنسبة 30% من المشاركين في الحوار، حيث تم اختيار 16 امرأة مناصفة بين
أحزاب الحكومة وأحزاب المعارضة.
وقال إن الرئيس التشادي تعهد بإقناع حاملي السلاح للانضمام للحوار، مبيناً أن الآلية وضعت ترتيبات خاصة بمشاركتهم.
شبكة الشروق + وكالات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق