أردوغان يفاجئ الجميع باكتساح حزبه للانتخابات - روان للإنتاج الإعلامي والفني
أظهرت
النتائج شبه النهائية للانتخابات التركية الأحد، نيل حزب العدالة والتنمية
بزعامة رجب طيب أردوغان نحو 50% من الأصوات وهو ما يمنحه أغلبية مريحة
لتشكيل الحكومة منفرداً، واندلعت مواجهات بين الشرطة وناشطين أكراد في ديار
بكر إثر النتائج.
وأغلقت
مكاتب الاقتراع في تركيا أبوابها، مساء الأحد، في انتخابات تشريعية هي
الثانية خلال 5 أشهر، بعدما فشل حزب العدالة والتنمية خلال يونيو في الحصول
على الغالبية المطلقة في البرلمان.
وبدأت
الحوادث قرب مقر حزب "الشعوب الديموقراطي" المؤيد للأكراد، الذي قالت محطة
تلفزيونية إن نتيجة الحزب في الانتخابات تخوله البقاء في البرلمان لكن
بفارق ضئيل. ويُشترط حصول أي حزب على نسبة 10 في المائة لدخول البرلمان.
ودُعي أكثر من 54 مليون ناخب للمشاركة في التصويت، حيث شهدت مكاتب الاقتراع إقبالاً كثيفاً.
وحسب
النتائج شبه النهائية بعد فرز 98% من الأصوات، تصدر حزب العدالة والتنمية
بنسبة 49.5%، في حين جاء حزب الشعب الجمهوري ثانياً بنسبة 25%، يليه حزب
الحركة القومية بنسبة 12% ثم حزب الشعوب الديمقراطي بنسبة 10.3%.
وفي
انتخابات يوينو مُني حزب اردوغان بنكسة كبرى، حيث خسر الغالبية المطلقة
التي كان يشغلها منذ 13 عاماً في البرلمان رغم نيله 40.6% من الأصوات، ما
أغرق تركيا في حالة عدم استقرار، وعجزت السلطة عن تأليف حكومة ائتلافية، ما
دفعها إلى إجراء انتخابات مبكرة.
وكالات
النتائج شبه النهائية للانتخابات التركية الأحد، نيل حزب العدالة والتنمية
بزعامة رجب طيب أردوغان نحو 50% من الأصوات وهو ما يمنحه أغلبية مريحة
لتشكيل الحكومة منفرداً، واندلعت مواجهات بين الشرطة وناشطين أكراد في ديار
بكر إثر النتائج.
وأغلقت
مكاتب الاقتراع في تركيا أبوابها، مساء الأحد، في انتخابات تشريعية هي
الثانية خلال 5 أشهر، بعدما فشل حزب العدالة والتنمية خلال يونيو في الحصول
على الغالبية المطلقة في البرلمان.
وبدأت
الحوادث قرب مقر حزب "الشعوب الديموقراطي" المؤيد للأكراد، الذي قالت محطة
تلفزيونية إن نتيجة الحزب في الانتخابات تخوله البقاء في البرلمان لكن
بفارق ضئيل. ويُشترط حصول أي حزب على نسبة 10 في المائة لدخول البرلمان.
ودُعي أكثر من 54 مليون ناخب للمشاركة في التصويت، حيث شهدت مكاتب الاقتراع إقبالاً كثيفاً.
وحسب
النتائج شبه النهائية بعد فرز 98% من الأصوات، تصدر حزب العدالة والتنمية
بنسبة 49.5%، في حين جاء حزب الشعب الجمهوري ثانياً بنسبة 25%، يليه حزب
الحركة القومية بنسبة 12% ثم حزب الشعوب الديمقراطي بنسبة 10.3%.
وفي
انتخابات يوينو مُني حزب اردوغان بنكسة كبرى، حيث خسر الغالبية المطلقة
التي كان يشغلها منذ 13 عاماً في البرلمان رغم نيله 40.6% من الأصوات، ما
أغرق تركيا في حالة عدم استقرار، وعجزت السلطة عن تأليف حكومة ائتلافية، ما
دفعها إلى إجراء انتخابات مبكرة.
وكالات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق