المدير العام للمنظمة العربية للتنمية الزراعية: الوطن العربي مؤهل للاستثمار الزراعي بشقيه - روان للإنتاج الإعلامي والفني
اكد
الدكتور طارق بن موسى الزدجالي المدير العام للمنظمة العربية للتنمية
الزراعية ان الاستثمار في المجال الزراعي بشقيه الحيواني والنباتي والثروة
السمكية من المجالات المؤهلة والواعدة في وطننا العربي ،خاصة وان الاقتصاد
في بلداننا العربية وفي ظل هبوط أسعار النفط والذي ينذر بملامح غير جيدة
يستوجب علينا تنويع الاقتصاد ومصادر الدخل.
ونادي
الزدجالي لدى مخاطبته امس بمقر المنظمة بالخرطوم ورشة العمل حول التدريب (
الاحتياجات- المتابعة- التقييم) والتي تستمر ثلاثة ايام وبمشاركة وزارة
الزراعة والغابات ، وزارة الثروة الحيوانية والسمكية والمراعي ، ،وزارة
البيئة والموارد الطبيعية والتنمية العمرانية الاتحادية،وزارة الاستثمار،
بضرورة الاهتمام ببناء القدرات وتنمية المهارات والمعارف وتهيئة قيادات
مؤهلة ومدربة تواجه المرحلة القادمة .
واشار
الي المعاناة من قلة تأهيل الصفوف القيادية لضمان استمرار عملية التنمية
المستدامة ،منوها الى أن التدريب يأتي من أجل تقويم السلوك الوظيفي والأداء
للوصول للنتيجة والهدف المرسوم وليس القصد من التدريب من اجل التدريب
فتقويم السلوك والأداء الوظيفي هو النتيجة المرجوة من هذا التدريب والتي
نسعى في المنظمة على إبرازها وذلك عن طريق التقييم في نهاية الدورة ومعرفة
مدى الاستفادة منها.
الدكتور طارق بن موسى الزدجالي المدير العام للمنظمة العربية للتنمية
الزراعية ان الاستثمار في المجال الزراعي بشقيه الحيواني والنباتي والثروة
السمكية من المجالات المؤهلة والواعدة في وطننا العربي ،خاصة وان الاقتصاد
في بلداننا العربية وفي ظل هبوط أسعار النفط والذي ينذر بملامح غير جيدة
يستوجب علينا تنويع الاقتصاد ومصادر الدخل.
ونادي
الزدجالي لدى مخاطبته امس بمقر المنظمة بالخرطوم ورشة العمل حول التدريب (
الاحتياجات- المتابعة- التقييم) والتي تستمر ثلاثة ايام وبمشاركة وزارة
الزراعة والغابات ، وزارة الثروة الحيوانية والسمكية والمراعي ، ،وزارة
البيئة والموارد الطبيعية والتنمية العمرانية الاتحادية،وزارة الاستثمار،
بضرورة الاهتمام ببناء القدرات وتنمية المهارات والمعارف وتهيئة قيادات
مؤهلة ومدربة تواجه المرحلة القادمة .
واشار
الي المعاناة من قلة تأهيل الصفوف القيادية لضمان استمرار عملية التنمية
المستدامة ،منوها الى أن التدريب يأتي من أجل تقويم السلوك الوظيفي والأداء
للوصول للنتيجة والهدف المرسوم وليس القصد من التدريب من اجل التدريب
فتقويم السلوك والأداء الوظيفي هو النتيجة المرجوة من هذا التدريب والتي
نسعى في المنظمة على إبرازها وذلك عن طريق التقييم في نهاية الدورة ومعرفة
مدى الاستفادة منها.
المصدر : سونا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق