'7 7': ترتيبات لوضع منهج يُنهي الحوار بصورة مقبولة - روان للإنتاج الإعلامي والفني
قال
عضو الآلية التنسيقية العليا للحوار"7+7"، عبود جابر، إن الآلية تعكف على
وضع منهج يُنهي الحوار بصورة مقبولة للجميع، وقال لـ"الشروق" إن اجتماعهم
بالخميس بهدف الوقوف على ما تم من رؤى وأفكار متعلقة بموضوعات الحوار.
وأعلن
جابر، أن آلية الحوار، ترتب للقاء المرتقب بينها وبين الحركات المسلحة
المقرر عقده بالعاصمة الأثيوبية أديس أبابا، ومضى قائلاً "الآلية تعكف على
وضع منهج يُنهي الحوار بصورة مقبولة للجميع".
وفي
السياق أكد رئيس لجنة السلام والوحدة بمؤتمر الحوار، محمد الأمين خليفة،
فراغ اللجنة من الاستماع إلى الأوراق المقدمة من ممثلي الأحزاب والحركات
المسلحة، مبيناً أن الأوراق ناقشت في مجملها قضايا جوهرية من مهددات
السلام.
وأجمل
خليفة المهددات، في الظلم الذي لا ينتفي إلا بإقامة العدل، والاستبداد لا
ينتهي إلا بإشاعة الحرية، والفساد إلا بالطهر والنقاء والفقر والعوز بتوفير
العمل والإنتاج.
المحسوبية
"
خليفة
أشار إلى تطرق اللجنة لمسألة الحدود وأن أبيي سودانية وكذلك حلايب بجانب
مناطق النزاع الأخرى كالفشقة وقال إن أعضاء اللجنة تطرقوا إلى قضايا
الأراضي والحواكير باعتبارها من القضايا المعقدة
"
وأبان
خليفة أن الأوراق طالبت بأن يكون تولي المنصب السياسي عن طريق الانتخاب
والتفويض الشعبي، والخدمة المدنية على أساس الكفاءة والأمانة، وأوضح أن
المحسوبية واحدة من مهدّدات الوحدة الوطنية، وأن السودان دولة عربية
أفريقية هويتها السودانوية .
وقال
إن أعضاء اللجنة تطرقوا إلى قضايا الأراضي والحواكير باعتبارها من القضايا
المعقدة، واستعانت بعدد من الخبراء والمختصين، وأشار إلى أن اللجنة تطرقت
إلى مسألة الحدود وأن أبيي سودانية وكذلك حلايب، بجانب مناطق النزاع الأخرى
كالفشقة وغيرها .
وأشار
خليفة بأن اللجنة وفي نقاشها انتقدت بشدة المحكمة الجنائية الدولية، وأبان
أن معاييرها مزدوجة ولم تسلط قوانينها إلا على الدول الأفريقية، منوهاً
إلى أن اللجنة سوف تشرع في مناقشة الأوراق فوراً لاستخلاص التوصيات
النهائية خلال الأسبوعين القادمين، وأضاف" إننا بهذا النهج نحاول أن نضع
الخطوة الأولى في طريق السلام والوحدة السودانية".
شبكة الشروق
عضو الآلية التنسيقية العليا للحوار"7+7"، عبود جابر، إن الآلية تعكف على
وضع منهج يُنهي الحوار بصورة مقبولة للجميع، وقال لـ"الشروق" إن اجتماعهم
بالخميس بهدف الوقوف على ما تم من رؤى وأفكار متعلقة بموضوعات الحوار.
وأعلن
جابر، أن آلية الحوار، ترتب للقاء المرتقب بينها وبين الحركات المسلحة
المقرر عقده بالعاصمة الأثيوبية أديس أبابا، ومضى قائلاً "الآلية تعكف على
وضع منهج يُنهي الحوار بصورة مقبولة للجميع".
وفي
السياق أكد رئيس لجنة السلام والوحدة بمؤتمر الحوار، محمد الأمين خليفة،
فراغ اللجنة من الاستماع إلى الأوراق المقدمة من ممثلي الأحزاب والحركات
المسلحة، مبيناً أن الأوراق ناقشت في مجملها قضايا جوهرية من مهددات
السلام.
وأجمل
خليفة المهددات، في الظلم الذي لا ينتفي إلا بإقامة العدل، والاستبداد لا
ينتهي إلا بإشاعة الحرية، والفساد إلا بالطهر والنقاء والفقر والعوز بتوفير
العمل والإنتاج.
المحسوبية
"
خليفة
أشار إلى تطرق اللجنة لمسألة الحدود وأن أبيي سودانية وكذلك حلايب بجانب
مناطق النزاع الأخرى كالفشقة وقال إن أعضاء اللجنة تطرقوا إلى قضايا
الأراضي والحواكير باعتبارها من القضايا المعقدة
"
وأبان
خليفة أن الأوراق طالبت بأن يكون تولي المنصب السياسي عن طريق الانتخاب
والتفويض الشعبي، والخدمة المدنية على أساس الكفاءة والأمانة، وأوضح أن
المحسوبية واحدة من مهدّدات الوحدة الوطنية، وأن السودان دولة عربية
أفريقية هويتها السودانوية .
وقال
إن أعضاء اللجنة تطرقوا إلى قضايا الأراضي والحواكير باعتبارها من القضايا
المعقدة، واستعانت بعدد من الخبراء والمختصين، وأشار إلى أن اللجنة تطرقت
إلى مسألة الحدود وأن أبيي سودانية وكذلك حلايب، بجانب مناطق النزاع الأخرى
كالفشقة وغيرها .
وأشار
خليفة بأن اللجنة وفي نقاشها انتقدت بشدة المحكمة الجنائية الدولية، وأبان
أن معاييرها مزدوجة ولم تسلط قوانينها إلا على الدول الأفريقية، منوهاً
إلى أن اللجنة سوف تشرع في مناقشة الأوراق فوراً لاستخلاص التوصيات
النهائية خلال الأسبوعين القادمين، وأضاف" إننا بهذا النهج نحاول أن نضع
الخطوة الأولى في طريق السلام والوحدة السودانية".
شبكة الشروق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق