البشير: سيتم الاتصال بقوي الاجماع لاشراكها في الحوار الوطني الشامل - روان للإنتاج الإعلامي والفني
قطع
رئيس الجمهورية المشير عمر البشير بالاتصال بالاحزاب التي لم تشارك في
اللقاء التشاوري الذي دعا له مساء امس بهدف مشاركتها في عملية الحوار
الوطني الشامل وقال " نريد حوارا جامعا لكل اهل السودان وسندعو كل القوي
السياسية.
وتعهد
البشير لدي تعقيبه في ختام اللقاء التشاوري مع القوي السياسية بقاعة
الصداقة بضمان سلامة وتامين الحركات المسلحة للمشاركة في الحوار وذلك حتي
يدخل السودان في مرحلة جديد لتجاوز امراض الماضي وابان ان الهدف من اللقاء
التشاوري مع القوي السياسية هو الاتفاق علي الية لادارة مؤتمر الحوار
الجامع.
وقال
رئيس الجمهورية في هذا الخصوص نريد ان تشارك كل القوي السياسية ومكونات
المجتمع المدني السوداني في عملية الحوار الوطني الشامل. كما اكد ان الحوار
الجامع هو حوار لكل اهل السودان وليس فقط للاحزاب . وابان ان اللجنة التي
سيتم تشكيلها من الحكومة والمعارضة تحت رئاسته ليست لديها سلطة اتخاذ
القرارات وان قراراتها تتم بالتوافق اما محاور الحوار فقال البشير انها
تشمل السلام والحريات وتامينها والاقتصاد ومحاور قضايا الحكم والهوية اضافة
الي العلاقات الخارجية منوها الي ان عددا كبيرا من الموضوعات يمكن ان يتم
ادراجها تحت هذه المحاور .
رئيس الجمهورية المشير عمر البشير بالاتصال بالاحزاب التي لم تشارك في
اللقاء التشاوري الذي دعا له مساء امس بهدف مشاركتها في عملية الحوار
الوطني الشامل وقال " نريد حوارا جامعا لكل اهل السودان وسندعو كل القوي
السياسية.
وتعهد
البشير لدي تعقيبه في ختام اللقاء التشاوري مع القوي السياسية بقاعة
الصداقة بضمان سلامة وتامين الحركات المسلحة للمشاركة في الحوار وذلك حتي
يدخل السودان في مرحلة جديد لتجاوز امراض الماضي وابان ان الهدف من اللقاء
التشاوري مع القوي السياسية هو الاتفاق علي الية لادارة مؤتمر الحوار
الجامع.
وقال
رئيس الجمهورية في هذا الخصوص نريد ان تشارك كل القوي السياسية ومكونات
المجتمع المدني السوداني في عملية الحوار الوطني الشامل. كما اكد ان الحوار
الجامع هو حوار لكل اهل السودان وليس فقط للاحزاب . وابان ان اللجنة التي
سيتم تشكيلها من الحكومة والمعارضة تحت رئاسته ليست لديها سلطة اتخاذ
القرارات وان قراراتها تتم بالتوافق اما محاور الحوار فقال البشير انها
تشمل السلام والحريات وتامينها والاقتصاد ومحاور قضايا الحكم والهوية اضافة
الي العلاقات الخارجية منوها الي ان عددا كبيرا من الموضوعات يمكن ان يتم
ادراجها تحت هذه المحاور .
المصدر : سونا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق